عثرت الجمارك الفرنسية على لوحة لادغار ديغا تعود للقرن التاسع عشر سرقت نهاية العام 2009 في مرسيليا، مخبأة في مستودع الحقائب في حافلة في ضواحي باريس على ما ذكرت وزارتا الثقافة والحسابات العامة.
ولوحة "الجوقة" ملك لمتحف اورسي في باريس وقد سرقت في 31 ديسمبر 2009 من متحف كانتيني في مرسيليا (جنوب شرق) الذي استعارها لاستخدامها في معرض يقيمه.
واكتشف موظفو جمارك خلال تفتيشهم حافلة مركونة في استراحة شرق باريس في 16 فبراير في حقيبة "لوحة تحمل توقيع +ديغا+ لم يتقدم أي راكب ليقول إنه يملكها" على ما جاء في بيان مشترك لوزارتي الثقافة والحسابات العامة.
وصادر الموظفون اللوحة المنسوبة إلى ديغا، الرسام الانطباعي الفرنسي الذي ولد العام 1834 وتوفي العام 1917 وطلبوا من متحف أورسي إبداء رأيه.
وأوضحت الوزارتان أن "عناصر التحقيق الأولى تؤكد أن اللوحة هي العمل المفقود".
ورحبت وزير الثقافة فرنسواز نيسن بالعثور على اللوحة فيما أشاد وزير الحسابات العامة التي تشمل الجمارك، بعمل موظفي الجمارك في مكافحة الاتجار بالممتلكات الثقافية وفي حماية التراث الثقافي.
وعند وقوع السرقة قدرت قيمة اللوحة بحوالى 800 ألف يورو.
ولوحة "الجوقة" ملك لمتحف اورسي في باريس وقد سرقت في 31 ديسمبر 2009 من متحف كانتيني في مرسيليا (جنوب شرق) الذي استعارها لاستخدامها في معرض يقيمه.
واكتشف موظفو جمارك خلال تفتيشهم حافلة مركونة في استراحة شرق باريس في 16 فبراير في حقيبة "لوحة تحمل توقيع +ديغا+ لم يتقدم أي راكب ليقول إنه يملكها" على ما جاء في بيان مشترك لوزارتي الثقافة والحسابات العامة.
وصادر الموظفون اللوحة المنسوبة إلى ديغا، الرسام الانطباعي الفرنسي الذي ولد العام 1834 وتوفي العام 1917 وطلبوا من متحف أورسي إبداء رأيه.
وأوضحت الوزارتان أن "عناصر التحقيق الأولى تؤكد أن اللوحة هي العمل المفقود".
ورحبت وزير الثقافة فرنسواز نيسن بالعثور على اللوحة فيما أشاد وزير الحسابات العامة التي تشمل الجمارك، بعمل موظفي الجمارك في مكافحة الاتجار بالممتلكات الثقافية وفي حماية التراث الثقافي.
وعند وقوع السرقة قدرت قيمة اللوحة بحوالى 800 ألف يورو.