الجزائر - عبد السلام سكية
تم إطلاق 1000 طائر حبار و400 غزال من نوع الأطلس للتكاثر في صحراء منطقة القصدير بمحافظة النعامة جنوب غرب العاصمة الجزائرية، وتدخل العملية في إطار الاتفاقية المبرمة بين الحكومة الجزائرية ونظيرتها في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتهدف العملية إلى إعادة التوازن الإيكولوجي بالمنطقة، وأوضح ممثل حاكم دبي خالد بن سليمان للتلفزيون الجزائري أن الهدف من العملية هو إعادة التوازن الإيكولوجي، وإعادة الحياة البرية كما كانت عليه سابقا خاصة بوجود الغزال وطائر الحبار، وكشف المتحدث عن إطلاق عمليات أخرى مشابهة. وأوضح ممثل حاكم دبي، أن عملية الحفاظ على البيئة تعني الجميع وتتطلب مشاركة الجميع.
أما مسؤول قطاع الغابات في محافظة النعامة الجزائرية، فأشار إلى أن من "شأن العملية إحياء التنوع البيولوجي على مستوى المحافظة، على تتبع بعمليات أخرى مماثلة وتخص سلالات حيوانية تكاد تنقرض".
يذكر انه قد تم خلال السنة الماضية إطلاق 700 غزال و2500 حبار، وتمكنت تلك الحيوانات من التأقلم بصفة جيدة في سهوب المنطقة.
{{ article.visit_count }}
تم إطلاق 1000 طائر حبار و400 غزال من نوع الأطلس للتكاثر في صحراء منطقة القصدير بمحافظة النعامة جنوب غرب العاصمة الجزائرية، وتدخل العملية في إطار الاتفاقية المبرمة بين الحكومة الجزائرية ونظيرتها في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتهدف العملية إلى إعادة التوازن الإيكولوجي بالمنطقة، وأوضح ممثل حاكم دبي خالد بن سليمان للتلفزيون الجزائري أن الهدف من العملية هو إعادة التوازن الإيكولوجي، وإعادة الحياة البرية كما كانت عليه سابقا خاصة بوجود الغزال وطائر الحبار، وكشف المتحدث عن إطلاق عمليات أخرى مشابهة. وأوضح ممثل حاكم دبي، أن عملية الحفاظ على البيئة تعني الجميع وتتطلب مشاركة الجميع.
أما مسؤول قطاع الغابات في محافظة النعامة الجزائرية، فأشار إلى أن من "شأن العملية إحياء التنوع البيولوجي على مستوى المحافظة، على تتبع بعمليات أخرى مماثلة وتخص سلالات حيوانية تكاد تنقرض".
يذكر انه قد تم خلال السنة الماضية إطلاق 700 غزال و2500 حبار، وتمكنت تلك الحيوانات من التأقلم بصفة جيدة في سهوب المنطقة.