يعتزم الرئيس الأميركي السابق باراك اوباما وزوجته ميشال إنتاج برامج تركز خصوصا على حلقات النقاش لمصلحة خدمة "نتفليكس" للبث التدفقي، على ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز".
وينص الاتفاق الذي لا يزال يتعين إنجازه بنسخته النهائية، على دفع مبلغ مالي للزوجين في مقابل سلسلة حلقات لم يصدر قرار بعد بشأن عددها ونسقها، بحسب الصحيفة التي لم تذكر مصادرها.
وردا على سؤال من وكالة فرانس برس، رفضت "نتفليكس" التعليق على هذه المعلومات.
ومن بين المشاريع، قد يدير اوباما حلقات نقاش بشأن مواضيع طبعت رئاسته مثل الصحة والهجرة والسياسة الخارجية والتغير المناخي، بحسب الصحيفة.
كذلك قد تظهر ميشال اوباما في برنامج مخصص للتغذية، وهو من المواضيع التي أولتها اهتماما خاصا عندما كانت سيدة أولى.
وفي النهاية، أشارت "نيويورك تايمز" إلى أن الزوجين أوباما قد يرعيان أعمال وثائقية أو برامج أخرى تتوافق مع المبادئ والقيم التي يؤمنان بها.
ولشبكة "نتفليكس" حوالى 117 مليون مستخدم (بينهم 110 مليون مشترك في مقابل بدل)، وهي تعتزم إنفاق ما يصل إلى ثمانية مليارات دولار على المحتويات في 2018.
وينص الاتفاق الذي لا يزال يتعين إنجازه بنسخته النهائية، على دفع مبلغ مالي للزوجين في مقابل سلسلة حلقات لم يصدر قرار بعد بشأن عددها ونسقها، بحسب الصحيفة التي لم تذكر مصادرها.
وردا على سؤال من وكالة فرانس برس، رفضت "نتفليكس" التعليق على هذه المعلومات.
ومن بين المشاريع، قد يدير اوباما حلقات نقاش بشأن مواضيع طبعت رئاسته مثل الصحة والهجرة والسياسة الخارجية والتغير المناخي، بحسب الصحيفة.
كذلك قد تظهر ميشال اوباما في برنامج مخصص للتغذية، وهو من المواضيع التي أولتها اهتماما خاصا عندما كانت سيدة أولى.
وفي النهاية، أشارت "نيويورك تايمز" إلى أن الزوجين أوباما قد يرعيان أعمال وثائقية أو برامج أخرى تتوافق مع المبادئ والقيم التي يؤمنان بها.
ولشبكة "نتفليكس" حوالى 117 مليون مستخدم (بينهم 110 مليون مشترك في مقابل بدل)، وهي تعتزم إنفاق ما يصل إلى ثمانية مليارات دولار على المحتويات في 2018.