انتشرت الأربعاء، لقطات للشباب والشابات البحرينيين مع أمهاتهم، ففي الوقت الذي يحتفل العالم بعيد الأم يبدو أن الشباب هذا العام اعتمدوا فكرة التصوير مع الأم "سلفي" كموضة للتعبير عن تهاني هذا اليوم.
وبين الأغاني الخاصة بهذه المناسبة والعروض الترويجية من المطاعم والصالونات، تنوعت أشكال الاحتفال بعيد الأم، حيث تسابقت المحلات للترويج لبضائعها المتنوعة تزامنا مع هذه المناسبة.
عالمياً، تزايد الاهتمام بقضية اللاجئين، وسلطت الأضواء في عيد الأم على الأم اللاجئة تعبيراً عن التضامن معها، إلى جانب انتشار صور تعبر عن اليتم في إشارة إلى الأيتام الذين حرموا من أحضان أمهاتهم.
يوم الأم أو عيد الأم، هو احتفال ظهر في مطلع القرن العشرين، يحتفل به في بعض الدول لتكريم الأمهات وللتأكيد على تأثيرهن على المجتمع، وعليه اتسعت رقعة المحتفلين واختلفت أيضاً، فمثلاً في العالم العربي يكون اليوم الأول من فصل الربيع أي يوم 21 مارس، أما في النرويج فيحتفل به في 2 فبراير، وفي الأرجنتين في يوم 3 أكتوبر، وتحتفل جنوب أفريقيا به في 1 مايو وفي الولايات المتحدة يكون الاحتفال في الأحد الثاني من شهر مايو من كل عام.
وفي الوقت الذي يعد بر الوالدين واجباً دينياً يومياً على المسلمين يتعدى حدود الاحتفال به بشكل سنوي فقط كما الغرب، جاءت رغبة المفكرين الغربيين والأوروبيين بعد أن وجدوا الأبناء في مجتمعاتهم يهملون أمهاتهم ولا يؤدون الرعاية الكاملة لهن فأرادوا أن يجعلوا يوماً في السنة ليذكروا الأبناء بأمهاتهم.
وبين الأغاني الخاصة بهذه المناسبة والعروض الترويجية من المطاعم والصالونات، تنوعت أشكال الاحتفال بعيد الأم، حيث تسابقت المحلات للترويج لبضائعها المتنوعة تزامنا مع هذه المناسبة.
عالمياً، تزايد الاهتمام بقضية اللاجئين، وسلطت الأضواء في عيد الأم على الأم اللاجئة تعبيراً عن التضامن معها، إلى جانب انتشار صور تعبر عن اليتم في إشارة إلى الأيتام الذين حرموا من أحضان أمهاتهم.
يوم الأم أو عيد الأم، هو احتفال ظهر في مطلع القرن العشرين، يحتفل به في بعض الدول لتكريم الأمهات وللتأكيد على تأثيرهن على المجتمع، وعليه اتسعت رقعة المحتفلين واختلفت أيضاً، فمثلاً في العالم العربي يكون اليوم الأول من فصل الربيع أي يوم 21 مارس، أما في النرويج فيحتفل به في 2 فبراير، وفي الأرجنتين في يوم 3 أكتوبر، وتحتفل جنوب أفريقيا به في 1 مايو وفي الولايات المتحدة يكون الاحتفال في الأحد الثاني من شهر مايو من كل عام.
وفي الوقت الذي يعد بر الوالدين واجباً دينياً يومياً على المسلمين يتعدى حدود الاحتفال به بشكل سنوي فقط كما الغرب، جاءت رغبة المفكرين الغربيين والأوروبيين بعد أن وجدوا الأبناء في مجتمعاتهم يهملون أمهاتهم ولا يؤدون الرعاية الكاملة لهن فأرادوا أن يجعلوا يوماً في السنة ليذكروا الأبناء بأمهاتهم.