لندن - كميل البوشوكه
يحتفل البريطانيون بعيد الأم سنوياً قبل 3 أسابيع تقريباً من عيد الفصح، وهو يوم لتكريم الأمهات وغيرهن من الأمهات مثل الجدات وزوجات الأب وغيرهن. وقد أصبح عيد الأم في بريطانيا احتفالاً عالمياً على أرض احتضنت الجميع وأصبحت منذ قديم الزمان تعرف باسم "أرض السلام".
ويحرص البريطانيون على قضاء ذلك اليوم مع أمهاتهم مع تقديم الهدايا القيمة وبطاقات المعايدة لهن، مع ضرورة الحرص على تناول الغداء أو العشاء أو شرب الشاي معهن في أماكن خارج المنزل، سواء في مطعم أو مقهى أو فندق من أجل قضاء وقت ممتع والاستمتاع بذلك اليوم مع "ست الحبايب".
اعتاد البريطانيون منذ قديم الزمان على الذهاب إلى الكنيسة في ذلك اليوم، فيما يحرص جميع أفراد الأسرة على التجمع لقضاء وقت طيب مع أمهاتهم.
وشيئاً فشيئاً، أصبح يوم الأم في بريطانيا أكثر عالمية حيث يعيش أناس من دول وأعراق مختلفة جنباً إلى جنب، ويحتفلون بهذا اليوم بالثقافة الخاصة بهم.
وقد أصبحت بريطانيا موطناً لكثير من الأمهات اللاتي هربن من بلادهن بسبب الحروب، وبالتالي أصبحت بريطانيا أرض السلام التي تعطي هؤلاء الناس حق الاحتفال بهذا اليوم "يوم الأم".
يحتفل البريطانيون بعيد الأم سنوياً قبل 3 أسابيع تقريباً من عيد الفصح، وهو يوم لتكريم الأمهات وغيرهن من الأمهات مثل الجدات وزوجات الأب وغيرهن. وقد أصبح عيد الأم في بريطانيا احتفالاً عالمياً على أرض احتضنت الجميع وأصبحت منذ قديم الزمان تعرف باسم "أرض السلام".
ويحرص البريطانيون على قضاء ذلك اليوم مع أمهاتهم مع تقديم الهدايا القيمة وبطاقات المعايدة لهن، مع ضرورة الحرص على تناول الغداء أو العشاء أو شرب الشاي معهن في أماكن خارج المنزل، سواء في مطعم أو مقهى أو فندق من أجل قضاء وقت ممتع والاستمتاع بذلك اليوم مع "ست الحبايب".
اعتاد البريطانيون منذ قديم الزمان على الذهاب إلى الكنيسة في ذلك اليوم، فيما يحرص جميع أفراد الأسرة على التجمع لقضاء وقت طيب مع أمهاتهم.
وشيئاً فشيئاً، أصبح يوم الأم في بريطانيا أكثر عالمية حيث يعيش أناس من دول وأعراق مختلفة جنباً إلى جنب، ويحتفلون بهذا اليوم بالثقافة الخاصة بهم.
وقد أصبحت بريطانيا موطناً لكثير من الأمهات اللاتي هربن من بلادهن بسبب الحروب، وبالتالي أصبحت بريطانيا أرض السلام التي تعطي هؤلاء الناس حق الاحتفال بهذا اليوم "يوم الأم".