يستضيف بيت الزايد لتراث البحرين الصحافي، الشاعر العراقي فاضل السلطاني، للحديث حول "مدارس الشعر البريطاني في خمسين سنة وتأثيراتها على الشعر العربي"، إذ سيسلط الضوء على مختارات من القصائد البريطانية، والتجارب الشعرية الحديثة، كما سيسرد مسيرة القصيدة الإنجليزية منذ تبلورها وحتى الآن، إلى جانب أساليبها -أشكالها- ورؤيتها.
يكون ذلك، خلال الموسم الثقافي الموسوم بـ"قل هو الفن"، لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة الثالث عشر، يوم الإثنين 26 مارس 2018، عند الساعة 8:00 مساء، في بيت الزايد.
يذكر أن الشاعر العراقي فاضل السلطاني خريج جامعة بغداد، كلية الآداب، قسم اللغة الإنجليزية، عمل في المغرب والجزائر كمدرس للغة الإنجليزية، من ثم انتقل إلى سوريا في الثمانينات حيث عمل في الصحافة الفلسطينية، انتقل إلى لندن عام 1994، حيث حصل على درجة الماجستير في الأدب الحديث والمعاصر، كلية بيركبك، جامعة لندن، يشرف على القسم الثقافي في جريدة" الشرق الأوسط" اللندنية.
وله من المجموعات الشعرية: (قصائد)، لندن عن شركة شرق- غرب اللندنية، 1982، (النشيد الناقص) دار حطين- دمشق، 1992، "محترقاً بالمياه"، دار الوراق، لندن/ بيروت، 2000. "ألوان السيدة" المتغيرة (دار المدى بدمشق)، 2011. "لا أحد يعود"، دار نون، الشارقة.
ومن الترجمة: (قاعة الرقص الرومانسية)، مختارات قصصية للكاتب الأيرلندي وليم تريفور، دار الطليعة الجديدة، دمشق، 1995، (العيون الأشد زرقة) رواية لتوني موريسون، دار الطليعة الجديدة، دمشق، 1996(أجنحة) قصائد مختارة لميروسلاف هولوب، قصور الثقافة الجماهيرية-القاهرة 2000، خمسون عاماً من الشعر البريطاني، مختارات شعرية، دار "المدى"، 2008.
{{ article.visit_count }}
يكون ذلك، خلال الموسم الثقافي الموسوم بـ"قل هو الفن"، لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة الثالث عشر، يوم الإثنين 26 مارس 2018، عند الساعة 8:00 مساء، في بيت الزايد.
يذكر أن الشاعر العراقي فاضل السلطاني خريج جامعة بغداد، كلية الآداب، قسم اللغة الإنجليزية، عمل في المغرب والجزائر كمدرس للغة الإنجليزية، من ثم انتقل إلى سوريا في الثمانينات حيث عمل في الصحافة الفلسطينية، انتقل إلى لندن عام 1994، حيث حصل على درجة الماجستير في الأدب الحديث والمعاصر، كلية بيركبك، جامعة لندن، يشرف على القسم الثقافي في جريدة" الشرق الأوسط" اللندنية.
وله من المجموعات الشعرية: (قصائد)، لندن عن شركة شرق- غرب اللندنية، 1982، (النشيد الناقص) دار حطين- دمشق، 1992، "محترقاً بالمياه"، دار الوراق، لندن/ بيروت، 2000. "ألوان السيدة" المتغيرة (دار المدى بدمشق)، 2011. "لا أحد يعود"، دار نون، الشارقة.
ومن الترجمة: (قاعة الرقص الرومانسية)، مختارات قصصية للكاتب الأيرلندي وليم تريفور، دار الطليعة الجديدة، دمشق، 1995، (العيون الأشد زرقة) رواية لتوني موريسون، دار الطليعة الجديدة، دمشق، 1996(أجنحة) قصائد مختارة لميروسلاف هولوب، قصور الثقافة الجماهيرية-القاهرة 2000، خمسون عاماً من الشعر البريطاني، مختارات شعرية، دار "المدى"، 2008.