(سكاي نيوز عربية):
بدأت زوجة المحامي الصيني المعتقل، وانغ تشيوان تشانغ الأربعاء، مسيرة طولها أكثر من 100 كيلومتر من بكين حتى مدينة تيانجين، حيث تعتقد أن زوجها محتجز انفراديا، في محاولة لإجبار السلطات على تفسير اعتقاله.
ووانغ، الذي كان يتولى قضايا حساسة مثل الشكاوى من تعذيب الشرطة ويدافع عن أعضاء حركة فالون قونغ، مفقود منذ أغسطس عام 2015 أثناء حملة قمع للنشطاء الحقوقيين. ولم تسمع زوجته لي ون تسو أي أنباء عن مصيره رغم أن السلطات أبلغت محاميها أنه اعتقل.
ولم يُسمح للي أو المحامي برؤية وانغ. وقالت إنها تتوقع أن تستغرق المسيرة إلى تيانجين 12 يوما بعد مرور ألف يوم على اختفاء زوجها.
وقالت لي للصحفيين، خارج مكتب الشكاوى التابع لمحكمة الشعب العليا: "نقوم بالمسيرة بحثا عن إجابات من النظام القانوني الصيني. هل الصين بحق دولة يحكمها القانون؟".
ونقلت عنها رويترز أنه منذ اختفاء زوجها قبل 999 يوما: "حاولنا بكل وسيلة قانونية ممكنة معرفة ما حدث له، ولكن لم يسفر ذلك عن نتيجة".
وكانت السلطات أطلقت في التاسع من يوليو عام 2015 ما تصفه جماعات حقوقية بمحاولة منسقة لكبح حركة الحقوقيين في الصين، والمعروفة باسم حملة "709" في إشارة إلى التاريخ الذي بدأت به.
وكانت صحيفة الشعب، الناطقة باسم الحزب الشيوعي الحاكم، وصفت آنذاك بعض المعتقلين البارزين بـ"عصابة إجرامية كبيرة، أضرت بشكل كبير بالنظام الاجتماعي".
{{ article.visit_count }}
بدأت زوجة المحامي الصيني المعتقل، وانغ تشيوان تشانغ الأربعاء، مسيرة طولها أكثر من 100 كيلومتر من بكين حتى مدينة تيانجين، حيث تعتقد أن زوجها محتجز انفراديا، في محاولة لإجبار السلطات على تفسير اعتقاله.
ووانغ، الذي كان يتولى قضايا حساسة مثل الشكاوى من تعذيب الشرطة ويدافع عن أعضاء حركة فالون قونغ، مفقود منذ أغسطس عام 2015 أثناء حملة قمع للنشطاء الحقوقيين. ولم تسمع زوجته لي ون تسو أي أنباء عن مصيره رغم أن السلطات أبلغت محاميها أنه اعتقل.
ولم يُسمح للي أو المحامي برؤية وانغ. وقالت إنها تتوقع أن تستغرق المسيرة إلى تيانجين 12 يوما بعد مرور ألف يوم على اختفاء زوجها.
وقالت لي للصحفيين، خارج مكتب الشكاوى التابع لمحكمة الشعب العليا: "نقوم بالمسيرة بحثا عن إجابات من النظام القانوني الصيني. هل الصين بحق دولة يحكمها القانون؟".
ونقلت عنها رويترز أنه منذ اختفاء زوجها قبل 999 يوما: "حاولنا بكل وسيلة قانونية ممكنة معرفة ما حدث له، ولكن لم يسفر ذلك عن نتيجة".
وكانت السلطات أطلقت في التاسع من يوليو عام 2015 ما تصفه جماعات حقوقية بمحاولة منسقة لكبح حركة الحقوقيين في الصين، والمعروفة باسم حملة "709" في إشارة إلى التاريخ الذي بدأت به.
وكانت صحيفة الشعب، الناطقة باسم الحزب الشيوعي الحاكم، وصفت آنذاك بعض المعتقلين البارزين بـ"عصابة إجرامية كبيرة، أضرت بشكل كبير بالنظام الاجتماعي".