استعاد فيلم الرعب "ايه كوايت بلايس" صدارة شباك التذاكر في اميركا الشمالية بعدما فقدها لحساب "رامبايج" الاسبوع الماضي.
وحصد الفيلم وهو من اخراج جون كرازينسكي 22 مليون دولار (132,4 في غضون ثلاثة اسابيع) على ما اظهرت أرقام موقتة نشرتها شركة "اكزبيتر ريليشنز" المتخصصة. وهو يروي قصة عائلة تحاول الافلات من تهديد كائنات غريبة تهاجم عند سماعها اي صوت.
وحقق "رامبايج" من بطولة دواين "ذي روك" جونسون ايرادات قدرها 21 مليون دولار ليصل مجموعه الى 66 مليونا في اسبوعين.
ويروي هذا الفيلم المستوحى من لعبة فيديو في التسعينات قصة الصداقة بين شخصية يؤدي دورها ذي روك وقرد غوريلا أبيض يقع ضحية تجارب جينية يتعاونان ضد صيادين يريدون القضاء على الكوكب.
واتى في المرتبة الثالثة فيلم "آي فيل بريتي" مع آيمي شومر محققا 16,2 مليون دولار في اسبوعه الاول. ويروي الفيلم قصة امرأة شابة لا تحب مظهرها الخارجي لكنها تقبل في نهاية المطاف بجسمها الممتلئ.
وحصد الفيلم وهو من اخراج جون كرازينسكي 22 مليون دولار (132,4 في غضون ثلاثة اسابيع) على ما اظهرت أرقام موقتة نشرتها شركة "اكزبيتر ريليشنز" المتخصصة. وهو يروي قصة عائلة تحاول الافلات من تهديد كائنات غريبة تهاجم عند سماعها اي صوت.
وحقق "رامبايج" من بطولة دواين "ذي روك" جونسون ايرادات قدرها 21 مليون دولار ليصل مجموعه الى 66 مليونا في اسبوعين.
ويروي هذا الفيلم المستوحى من لعبة فيديو في التسعينات قصة الصداقة بين شخصية يؤدي دورها ذي روك وقرد غوريلا أبيض يقع ضحية تجارب جينية يتعاونان ضد صيادين يريدون القضاء على الكوكب.
واتى في المرتبة الثالثة فيلم "آي فيل بريتي" مع آيمي شومر محققا 16,2 مليون دولار في اسبوعه الاول. ويروي الفيلم قصة امرأة شابة لا تحب مظهرها الخارجي لكنها تقبل في نهاية المطاف بجسمها الممتلئ.