نال مصوّر برازيلي جائزة أفضل صورة في فئة "حيوانات في بيئتها" يمنحها متحف التاريخ الطبيعي في لندن، ويظهر فيها آكل نمل في الليل تحت سماء تشعّ بالنجوم، لكن بعد ذلك تبيّن أن الحيوان الظاهر فيها محنّط وليس على قيد الحياة.
فبعد منح الجائزة المخصصة لصور الحياة البريّة، تلقى المتحف وثائق من مصادر عدة تشكك في صحّة الصورة الفائزة، وهي بعنوان "صياد ليلي"، وقد التقطت في حديقة إيماس في البرازيل.
ومن هذه الوثائق صورة لآكل نمل محنّط موضوع على مدخل الحديقة نفسها يشبه إلى حدّ كبير الحيوان الظاهر في الصورة الفائزة.
ولمّا كانت الجائزة تشترط أن تكون الصور مظهرة للحقيقة، قرر المتحف سحب الجائزة من المصوّر رغم أنه شدّد على نفي أن يكون الحيوان في صورته محنّطا.
{{ article.visit_count }}
فبعد منح الجائزة المخصصة لصور الحياة البريّة، تلقى المتحف وثائق من مصادر عدة تشكك في صحّة الصورة الفائزة، وهي بعنوان "صياد ليلي"، وقد التقطت في حديقة إيماس في البرازيل.
ومن هذه الوثائق صورة لآكل نمل محنّط موضوع على مدخل الحديقة نفسها يشبه إلى حدّ كبير الحيوان الظاهر في الصورة الفائزة.
ولمّا كانت الجائزة تشترط أن تكون الصور مظهرة للحقيقة، قرر المتحف سحب الجائزة من المصوّر رغم أنه شدّد على نفي أن يكون الحيوان في صورته محنّطا.