عادت مركبة "دراغون" غير المأهولة من دون مشاكل تذكر عصر السبت إلى الأرض بعد ساعات قليلة على إنفصالها عن محطة الفضاء الدولية ناقلة 1800 كيلوغرام من المعدات على ما أعلنت شركة "سبايس أكس".
وغرد رئيس الشركة ايلون ماسك معلنا نجاح العملية، وقالت "سبايس أكس" على موقع تويتر "انتهت المهمة الثالثة لنقل المؤن والمعدات من محطة الفضاء الدولية وإليها".
وأعلنت وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) في وقت سابق انفصال المركبة عن المحطة السابحة في مدار الارض وتشغيل محركاتها قبل ان تبدأ نزولها البطيء باتجاه الأرض.
وتمت عملية الهبوط كما كان مقررا بمساعدة مظلة لابطاء سرعة المركبة، قبالة سواحل ولاية كاليفورنيا.
وتنقل المركبة مجموعة من التجارب العلمية بينها فئران مختبر تمت متابعتها في الفضاء لمعرفة كيفية تفاعل عظامها مع انعدام الجاذبية.
وكانت المركبة بلغت محطة الفضاء الدولية على ارتفاع 400 الف متر عن سطح الأرض في الرابع من أبريل، بعد انطلاقها من قاعدة كاب كانافيرال في فلوريدا، محملة بألفين و600 كيلوغرام من المؤن والمعدات التي تستخدم في مراقبة المناخ وفي أبحاث طبية وخصوصا حول السرطان، وغير ذلك.
و"دراغون" هي مركبة النقل الوحيدة حاليا القادرة على نقل حمولتها إلى الفضاء والعودة لتحطّ على الأرض سالمة، فيما تحترق باقي المركبات وتتفتت في الغلاف الجوي للأرض بعد انتهاء مهمتها.
وغرد رئيس الشركة ايلون ماسك معلنا نجاح العملية، وقالت "سبايس أكس" على موقع تويتر "انتهت المهمة الثالثة لنقل المؤن والمعدات من محطة الفضاء الدولية وإليها".
وأعلنت وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) في وقت سابق انفصال المركبة عن المحطة السابحة في مدار الارض وتشغيل محركاتها قبل ان تبدأ نزولها البطيء باتجاه الأرض.
وتمت عملية الهبوط كما كان مقررا بمساعدة مظلة لابطاء سرعة المركبة، قبالة سواحل ولاية كاليفورنيا.
وتنقل المركبة مجموعة من التجارب العلمية بينها فئران مختبر تمت متابعتها في الفضاء لمعرفة كيفية تفاعل عظامها مع انعدام الجاذبية.
وكانت المركبة بلغت محطة الفضاء الدولية على ارتفاع 400 الف متر عن سطح الأرض في الرابع من أبريل، بعد انطلاقها من قاعدة كاب كانافيرال في فلوريدا، محملة بألفين و600 كيلوغرام من المؤن والمعدات التي تستخدم في مراقبة المناخ وفي أبحاث طبية وخصوصا حول السرطان، وغير ذلك.
و"دراغون" هي مركبة النقل الوحيدة حاليا القادرة على نقل حمولتها إلى الفضاء والعودة لتحطّ على الأرض سالمة، فيما تحترق باقي المركبات وتتفتت في الغلاف الجوي للأرض بعد انتهاء مهمتها.