الجزائر - عبد السلام سكية
فازت مونى حميطوش وهي مواطنة بريطانية من أصول جزائرية للمرة الرابعة على التوالي بالانتخابات المحلية بإنجلترا وهذا على مستوى بلدية اسلينغتون شمال لندن.
و صرحت حميطوش لوكالة الأنباء الجزائرية، بعد الإعلان الرسمي عن نتائج الانتخابات قائلة "أنا جد فخورة لاختياري للمرة الرابعة على التوالي لتمثيل اسلينغتون التي تعد من أهم بلديات لندن"، مضيفة "أنا سعيدة لاستطاعتي فرض نفسي في بلد يتميز بمنافسة شديدة وبأول ديمقراطية في العالم".
وعينت حميطوش لأول مرة بصفة عضو بمجلس اسلينغتون سنة 2006 لتنتخب سنة 2010 رئيسة لهذه البلدية قبل أن يعاد انتخابها في السنة نفسها بصفة عضو بمجلس البلدية.
وتُعد حميطوش أول مواطنة بريطانية من أصول جزائرية في تاريخ المملكة استطاعت أن تنتخب على رأس بلدية من بلديات لندن وأن تكتب اسمها بحروف من ذهب على قائمة رؤساء البلدية الذين تداولوا على رئاسة اسلينغتون.
وعملت حميطوش وهي خريجة المدرسة الوطنية للصحافة بالجزائر، كصحفية بالمجلة النسائية "الجزايرية" وبصحيفة "الشعب"، قبل أن تنضم إلى وكالة الأنباء الجزائرية بين سنتي 1978 و1979، كما قدمت في سنوات 1980 دروساً بمعهد الصحافة بالجزائر بعد نيلها على رسالة دكتوراه في الاتصال بباريس.
واستطاعت حميطوش التي حلت ببريطانيا سنة 1991 أن تحتل مكانة سياسية بحزب العمال البريطاني، كما أسست جمعية "الجيريان بريتيش كونيكتشيين" وهي جمعية تعنى بترقية الثقافة الجزائرية بلندن.
وتلقت حميطوش سنة 2012 من طرف الملكة إليزابيث ميدالية عضواً في المصف العريق للإمبراطورية البريطانية نظير الخدمات التي أسدتها للمجتمع والحكومة المحلية.
فازت مونى حميطوش وهي مواطنة بريطانية من أصول جزائرية للمرة الرابعة على التوالي بالانتخابات المحلية بإنجلترا وهذا على مستوى بلدية اسلينغتون شمال لندن.
و صرحت حميطوش لوكالة الأنباء الجزائرية، بعد الإعلان الرسمي عن نتائج الانتخابات قائلة "أنا جد فخورة لاختياري للمرة الرابعة على التوالي لتمثيل اسلينغتون التي تعد من أهم بلديات لندن"، مضيفة "أنا سعيدة لاستطاعتي فرض نفسي في بلد يتميز بمنافسة شديدة وبأول ديمقراطية في العالم".
وعينت حميطوش لأول مرة بصفة عضو بمجلس اسلينغتون سنة 2006 لتنتخب سنة 2010 رئيسة لهذه البلدية قبل أن يعاد انتخابها في السنة نفسها بصفة عضو بمجلس البلدية.
وتُعد حميطوش أول مواطنة بريطانية من أصول جزائرية في تاريخ المملكة استطاعت أن تنتخب على رأس بلدية من بلديات لندن وأن تكتب اسمها بحروف من ذهب على قائمة رؤساء البلدية الذين تداولوا على رئاسة اسلينغتون.
وعملت حميطوش وهي خريجة المدرسة الوطنية للصحافة بالجزائر، كصحفية بالمجلة النسائية "الجزايرية" وبصحيفة "الشعب"، قبل أن تنضم إلى وكالة الأنباء الجزائرية بين سنتي 1978 و1979، كما قدمت في سنوات 1980 دروساً بمعهد الصحافة بالجزائر بعد نيلها على رسالة دكتوراه في الاتصال بباريس.
واستطاعت حميطوش التي حلت ببريطانيا سنة 1991 أن تحتل مكانة سياسية بحزب العمال البريطاني، كما أسست جمعية "الجيريان بريتيش كونيكتشيين" وهي جمعية تعنى بترقية الثقافة الجزائرية بلندن.
وتلقت حميطوش سنة 2012 من طرف الملكة إليزابيث ميدالية عضواً في المصف العريق للإمبراطورية البريطانية نظير الخدمات التي أسدتها للمجتمع والحكومة المحلية.