كتبت: مريم بوجيري
شغف النجارة وصناعة الديكور والأعمال الخشبية بدأت معه كهواية لأكثر من 12 سنة فتحولت الهواية لمشروع تجاري بعد التقاعد حيث زاد التشجيع من الأهل والمحيطين بعد رؤيتهم لعمله المميز والمختلف عن باقي الديكورات التقليدية المعروضة في الأسواق والتي تتمتاز بالطابع الشعبي التراثي البحريني.
كانت الانطلاقة عندما قام خالد الشايجي الحرفي الذي حول الهواية إلى مهنة بعمل "الفريسة" والتي هي عبارة عن دمية خشبية يرتديها الطفل على شكل فَرَس في مناسبة القرقاعون ويجوب بها أنحاء الحي حيث بدأ بعملها لأطفاله والتي حازت إعجاب أصدقائهم مما شجعه على مواصلة العمل وابتكار أفكار جديدة للمناسبات وتحديداً لشهر رمضان بعد ذلك بدأ الإقبال يتزايد فأصبح ينتج كميات أكبر في كل عام.
يركز خالد الشايجي على فئة الاطفال حيث يخصهم بتصاميم حصريه من ابتكاره الخاص لليلة القرقاعون بالإضافة إلى أنه يقوم بعمل الديكورات الخشبية كالأبواب والنوافذ القديمة والفوانيس ليتم وضع حفنة القرقاعون فيها وتوزيعها بعد انتشار موضة توزيع القرقاعون على الأهل والأصدقاء في علب وديكورات مختلفة وهذا ما شجعه على ابتكار أفكار جديدة تتناسب مع الموضة المنتشرة والإقبال المتزايد حيث إن الجميع ينتظر الجديد دائماً وهو مايحفزه للتطوير.
وبهذا يوفر جميع التوزيعات الخشبية حيث ركز في هذا العام على فكرة الفريسة للأطفال والفرق الشعبية والتي يمكن استخدامها عند الاحتفال بليلة القرقاعون وذكر أن الأسعار تتفاوت حسب الحجم والفكرة ولكن رغم ارتفاع الأسعار إلا أنه ظل ثابتاً على أسعاره منذ أكثر من عامين .
شغف النجارة وصناعة الديكور والأعمال الخشبية بدأت معه كهواية لأكثر من 12 سنة فتحولت الهواية لمشروع تجاري بعد التقاعد حيث زاد التشجيع من الأهل والمحيطين بعد رؤيتهم لعمله المميز والمختلف عن باقي الديكورات التقليدية المعروضة في الأسواق والتي تتمتاز بالطابع الشعبي التراثي البحريني.
كانت الانطلاقة عندما قام خالد الشايجي الحرفي الذي حول الهواية إلى مهنة بعمل "الفريسة" والتي هي عبارة عن دمية خشبية يرتديها الطفل على شكل فَرَس في مناسبة القرقاعون ويجوب بها أنحاء الحي حيث بدأ بعملها لأطفاله والتي حازت إعجاب أصدقائهم مما شجعه على مواصلة العمل وابتكار أفكار جديدة للمناسبات وتحديداً لشهر رمضان بعد ذلك بدأ الإقبال يتزايد فأصبح ينتج كميات أكبر في كل عام.
يركز خالد الشايجي على فئة الاطفال حيث يخصهم بتصاميم حصريه من ابتكاره الخاص لليلة القرقاعون بالإضافة إلى أنه يقوم بعمل الديكورات الخشبية كالأبواب والنوافذ القديمة والفوانيس ليتم وضع حفنة القرقاعون فيها وتوزيعها بعد انتشار موضة توزيع القرقاعون على الأهل والأصدقاء في علب وديكورات مختلفة وهذا ما شجعه على ابتكار أفكار جديدة تتناسب مع الموضة المنتشرة والإقبال المتزايد حيث إن الجميع ينتظر الجديد دائماً وهو مايحفزه للتطوير.
وبهذا يوفر جميع التوزيعات الخشبية حيث ركز في هذا العام على فكرة الفريسة للأطفال والفرق الشعبية والتي يمكن استخدامها عند الاحتفال بليلة القرقاعون وذكر أن الأسعار تتفاوت حسب الحجم والفكرة ولكن رغم ارتفاع الأسعار إلا أنه ظل ثابتاً على أسعاره منذ أكثر من عامين .