حالة من الجدل أثارها ظهور الممثل الكويتي، عبدالله الباروني - الذي توفي في مارس الماضي، نتيجة طارئ صحي مفاجئ - بعد عرض مشاهد صورها مسبقاً في مسلسلين، هما: "عبرة شارع" مع النجمة سعاد عبدالله، و"الخافي أعظم" من بطولة هيا عبدالسلام وإبراهيم الحربي، وهذا المسلسل لم يكمل تصويره.
حيث انقسم المتابعون ما بين مؤيد ومعارض، ففي الوقت الذي رأى فيه الفريق الأول أن عدم استبدال الفنان بآخر أمر يستحق عليه طاقم العملين التقدير، لأن فيه احتفاء ووفاء تجاه زميلهم الذي شاركهم التصوير، وكان من ضمن طاقم العمل، رأى المعارضون الذين بدا عليهم تأثرهم بفجيعة رحيله أن ظهور الباروني بعد فترة وجيزة من وفاته أمر مزعج لذويه ومحبيه، وكان من الأفضل قص مشاهده واستبدالها بممثل آخر، خاصة في مسلسل "الخافي أعظم" الذي وافته المنية أثناء تصويره، دون أن يكمل مشاهده.
يذكر أن الممثل عبدالله الباروني بدأ رحلته الفنية في تسعينيات القرن الماضي، من خلال مسرحية "فري كويت"، أما في مجال الدراما فانطلقت بداياته عام 1998 من خلال مشاركته مع الراحل عبدالحسين عبدالرضا في مسلسل "زمان الإسكافي"، وحقق الباروني شهرته من خلال دوره في مسلسل "الاختيار" عام 2000، وهو العام ذاته الذي شارك فيه بعدة أعمال فنية، ويعتبر رمضان العام الماضي من أبرز الأعوام الفنية في حياة عبدالله، إذ شارك في أكثر من 5 أعمال درامية.
حيث انقسم المتابعون ما بين مؤيد ومعارض، ففي الوقت الذي رأى فيه الفريق الأول أن عدم استبدال الفنان بآخر أمر يستحق عليه طاقم العملين التقدير، لأن فيه احتفاء ووفاء تجاه زميلهم الذي شاركهم التصوير، وكان من ضمن طاقم العمل، رأى المعارضون الذين بدا عليهم تأثرهم بفجيعة رحيله أن ظهور الباروني بعد فترة وجيزة من وفاته أمر مزعج لذويه ومحبيه، وكان من الأفضل قص مشاهده واستبدالها بممثل آخر، خاصة في مسلسل "الخافي أعظم" الذي وافته المنية أثناء تصويره، دون أن يكمل مشاهده.
يذكر أن الممثل عبدالله الباروني بدأ رحلته الفنية في تسعينيات القرن الماضي، من خلال مسرحية "فري كويت"، أما في مجال الدراما فانطلقت بداياته عام 1998 من خلال مشاركته مع الراحل عبدالحسين عبدالرضا في مسلسل "زمان الإسكافي"، وحقق الباروني شهرته من خلال دوره في مسلسل "الاختيار" عام 2000، وهو العام ذاته الذي شارك فيه بعدة أعمال فنية، ويعتبر رمضان العام الماضي من أبرز الأعوام الفنية في حياة عبدالله، إذ شارك في أكثر من 5 أعمال درامية.