أحمد خالد
يتفاوت الناس في حضور السينما خلال عيد الفطر المبارك، فمنهم من يعتبرها عادة في كل عيد ومنهم من يتردد في الذهاب إليها بسبب الزحمة التي تحصل هناك.
تقول أسماء الغانم: "حينما أذهب إلى السينما، أفضل أفلام الرعب أو الأفلام الكوميدية.. أما الزحمة فهي لا تعيق الحضور إلى السينما حيث إن الزحمة دائماً ما تكون موجودة في العيد.. لا يهمني أن تكون السينما قريبة من منزلي أو بعيدة.. الأسعار الجديدة للسينمات لن تؤثر على حضوري".
أما محمد صالح فيقول: "لا أفضل الذهاب إلى السينما في العيد بسبب الزحمة، خصوصاً وأن الطلب على السينمات يكون كبيراً من قبل البحرينيين والخليجيين والمقيمين، ولذلك أتردد في الذهاب إلى هناك".
وأضاف: "وبعد العيد بثلاثة أيام أو أربعة أذهب إلى السينما، وحينما أذهب أفضل أفلام الرعب وأفلام الأكشن، وأقوم بحجز تذاكري هناك مباشرة لأنني لا أفضل الحجز عبر الإنترنت، ودائماً ما أحب الذهاب إلى السينمات البعيدة لأعيش جو "الطلعة"، وهذه السينمات التي أذهب لها تكون أسعارها طبيعية ولم تتغير".
فيما يقول مصطفى جمال: "أذهب إلى السينما في كل عيد على الرغم من الزحمة ولا فرق لدي إن كان سعرها غالياً أم رخيصاً أو كانت بعيدة أو قريبة.. أقوم بحجز الأفلام في نفس اللحظة لأنني لا أفضل حجزها على الإنترنت".
أما وليد علي فيقول: "أذهب إلى السينمات ذات الأسعار العادية، كون هنالك سينمات أسعارها مرتفعة.. أفضل التوجه إلى السينمات البعيد لأشعر بلذة "طلعة العيد"، ولكن في بعض الأحيان تعيق الزحمة ذهابي للسينما فأقوم بإلغائها".
{{ article.visit_count }}
يتفاوت الناس في حضور السينما خلال عيد الفطر المبارك، فمنهم من يعتبرها عادة في كل عيد ومنهم من يتردد في الذهاب إليها بسبب الزحمة التي تحصل هناك.
تقول أسماء الغانم: "حينما أذهب إلى السينما، أفضل أفلام الرعب أو الأفلام الكوميدية.. أما الزحمة فهي لا تعيق الحضور إلى السينما حيث إن الزحمة دائماً ما تكون موجودة في العيد.. لا يهمني أن تكون السينما قريبة من منزلي أو بعيدة.. الأسعار الجديدة للسينمات لن تؤثر على حضوري".
أما محمد صالح فيقول: "لا أفضل الذهاب إلى السينما في العيد بسبب الزحمة، خصوصاً وأن الطلب على السينمات يكون كبيراً من قبل البحرينيين والخليجيين والمقيمين، ولذلك أتردد في الذهاب إلى هناك".
وأضاف: "وبعد العيد بثلاثة أيام أو أربعة أذهب إلى السينما، وحينما أذهب أفضل أفلام الرعب وأفلام الأكشن، وأقوم بحجز تذاكري هناك مباشرة لأنني لا أفضل الحجز عبر الإنترنت، ودائماً ما أحب الذهاب إلى السينمات البعيدة لأعيش جو "الطلعة"، وهذه السينمات التي أذهب لها تكون أسعارها طبيعية ولم تتغير".
فيما يقول مصطفى جمال: "أذهب إلى السينما في كل عيد على الرغم من الزحمة ولا فرق لدي إن كان سعرها غالياً أم رخيصاً أو كانت بعيدة أو قريبة.. أقوم بحجز الأفلام في نفس اللحظة لأنني لا أفضل حجزها على الإنترنت".
أما وليد علي فيقول: "أذهب إلى السينمات ذات الأسعار العادية، كون هنالك سينمات أسعارها مرتفعة.. أفضل التوجه إلى السينمات البعيد لأشعر بلذة "طلعة العيد"، ولكن في بعض الأحيان تعيق الزحمة ذهابي للسينما فأقوم بإلغائها".