{{ article.article_title }}

وتعد المنطقة الأكثر تضررا وفقا لفريق البحث هي المادة الرمادية في قرن آمون أو كما تعرف بالحصين، مركز الانفعال والذاكرة والجهاز العصبي في أدمغتنا.

ووجدت الدراسة الهولندية التي أجريت على ما يقارب من 2000 من كبار السن أن المدخنين كانوا أكثر عرضة لترسبات الكالسيوم، في القسم الذي يخزن الذكريات الحديثة والقديمة.

وقال كبير الباحثين الدكتور، إستير دي بروير، طبيب الشيخوخة في المركز الطبي الجامعي في هولندا: "نعلم أن التكلس في الحصين شائع، خاصة مع تقدم العمر، ومع ذلك، لم نكن نعلم ما إذا كانت التكلسات في قرن آمون تتعلق بالوظيفة الإدراكية".

وأضاف قائلا: "من المعروف أن التدخين ومرض السكري من عوامل الخطر لأمراض القلب والأوعية الدموية، ولذلك من المرجح أن التدخين ومرض السكري عاملا خطر لتكلس الحصين".نقلا عن الوكالة الروسية