أوضحت دراسة أن الأطفال الذين يستمعون للموسيقى عبر سماعات الأذن، قد يكونون أكثر عرضةً للإصابة بضعف السمع المرتبط بالضجيج.
ووجد الباحثون في دراسة هولندية نشرت فُي دورية جاما لطب الأنف والأذن والحنجرة، أن 443 طفلاً، أو ما يعادل 14%، الذين شملتهم الدراسة عانوا من بعض الصعوبات بالسمع في الترددات العالية ، والسبب عادة هو التعرض للضجيج.
وقد توصل الباحثون إلى أن الأطفال الذين يستخدمون أجهزة الموسيقى المحمولة ليوم أو يومين في الأسبوع، معرضون لمشاكل السمع بأكثر من الضعفين، بالمقارنة مع أقرانهم الذين لم يستخدموا هذه الأجهزة إطلاقاً.
وحسب كارلاين لي كليرك، كبيرة الباحثين في الدراسة من المعهد الطبي التابع لجامعة إراسموس بروتردام، فإن فريق البحث لم يستطع تأكيد علاقة أجهزة تشغيل الموسيقى بحالات ضعف السمع، إلا أن التعرض لها قد يؤثر على السمع في سن صغير، مشيرة إلى أن ضعف السمع لا يمكن علاجه، وله تبعات صحية على مدى الحياة.
ووجد الباحثون في دراسة هولندية نشرت فُي دورية جاما لطب الأنف والأذن والحنجرة، أن 443 طفلاً، أو ما يعادل 14%، الذين شملتهم الدراسة عانوا من بعض الصعوبات بالسمع في الترددات العالية ، والسبب عادة هو التعرض للضجيج.
وقد توصل الباحثون إلى أن الأطفال الذين يستخدمون أجهزة الموسيقى المحمولة ليوم أو يومين في الأسبوع، معرضون لمشاكل السمع بأكثر من الضعفين، بالمقارنة مع أقرانهم الذين لم يستخدموا هذه الأجهزة إطلاقاً.
وحسب كارلاين لي كليرك، كبيرة الباحثين في الدراسة من المعهد الطبي التابع لجامعة إراسموس بروتردام، فإن فريق البحث لم يستطع تأكيد علاقة أجهزة تشغيل الموسيقى بحالات ضعف السمع، إلا أن التعرض لها قد يؤثر على السمع في سن صغير، مشيرة إلى أن ضعف السمع لا يمكن علاجه، وله تبعات صحية على مدى الحياة.