سحب الثلاثاء الحاجز المرجاني في بيليز، وهو ثاني أكبر حاجز من هذا النوع في العالم بعد نظيره الأسترالي، من قائمة اليونسكو للتراث المعرض للخطر.
وكان هذا الحاجز المرجاني مدرجاً في هذه القائمة منذ عقد من الزمن تقريباً إثر الاستغلال النفطي الذي كان يهدده.
ويضمّ الحاجز المسجل على قائمة التراث العالمي منذ 1996 تنوعاً حيوياً كبيراً وتنتشر فيه أنواع كثيرة من الأسماك الاستوائية والسلاحف وسمك القرش.
ولم تكن بيليز تتمتع بقوانين صارمة في مجال حماية البيئة، ما دفع اليونسكو إلى الإعلان أن هذا الحاجز معرض للخطر في العام 2009.
وشمل تحذير منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة أيضاً غابات المانغروف المعرضة للخطر إثر التوسع الحضري العشوائي على امتداد الساحل.
واعتمد برلمان بيليز في العام 2017 تجميداً لاستخراج النفط من المناطق الساحلية لحماية الحاجز المرجاني.
وكان هذا الحاجز المرجاني مدرجاً في هذه القائمة منذ عقد من الزمن تقريباً إثر الاستغلال النفطي الذي كان يهدده.
ويضمّ الحاجز المسجل على قائمة التراث العالمي منذ 1996 تنوعاً حيوياً كبيراً وتنتشر فيه أنواع كثيرة من الأسماك الاستوائية والسلاحف وسمك القرش.
ولم تكن بيليز تتمتع بقوانين صارمة في مجال حماية البيئة، ما دفع اليونسكو إلى الإعلان أن هذا الحاجز معرض للخطر في العام 2009.
وشمل تحذير منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة أيضاً غابات المانغروف المعرضة للخطر إثر التوسع الحضري العشوائي على امتداد الساحل.
واعتمد برلمان بيليز في العام 2017 تجميداً لاستخراج النفط من المناطق الساحلية لحماية الحاجز المرجاني.