نفث بركان جبل اجونج في جزيرة بالي الاندونيسية رمادا بركانيا لارتفاع بلغ نحو 2000 متر اليوم الاثنين.
وقال متحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، إن ثوران البركان استمر لمدة ثلاث دقائق مؤكدا أن الرماد لم يشكل أي تهديد وشيك على الرحلات الجوية.
ولا تزال هناك منطقة خطر داخل دائرة نصف قطرها 4 كيلومترات من فوهة البركان. ولا يزال مستوى التحذير البركاني عند درجة واحدة أقل من أعلى درجات التحذير.
وتسببت سلسلة من الثوران البركاني الأسبوع الماضي في إغلاق مطار بالي الدولي لمدة 12 ساعة يوم الجمعة.
ورفعت السلطات مستوى التحذير إلى أعلى درجة في 22 نوفمبر وأمرت بإجلاء الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من البركان بعد يومين من الثوران. وتم خفض مستوى التحذير في 10 فبراير بعد تراجع في النشاط.
وكان آخر ثوران دموي للبركان في الجبل البالغ ارتفاعه ثلاثة آلاف و31 مترا، قد وقع في عامي 1963 و 1964، وأثناء ذلك قتل نحو 1200 شخص.
وتقع إندونيسيا على ما يسمى بحزام النار في المحيط الهادئ، وهي منطقة معروفة بالنشاط الزلزالي والثوران البركاني.
وقال متحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، إن ثوران البركان استمر لمدة ثلاث دقائق مؤكدا أن الرماد لم يشكل أي تهديد وشيك على الرحلات الجوية.
ولا تزال هناك منطقة خطر داخل دائرة نصف قطرها 4 كيلومترات من فوهة البركان. ولا يزال مستوى التحذير البركاني عند درجة واحدة أقل من أعلى درجات التحذير.
وتسببت سلسلة من الثوران البركاني الأسبوع الماضي في إغلاق مطار بالي الدولي لمدة 12 ساعة يوم الجمعة.
ورفعت السلطات مستوى التحذير إلى أعلى درجة في 22 نوفمبر وأمرت بإجلاء الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من البركان بعد يومين من الثوران. وتم خفض مستوى التحذير في 10 فبراير بعد تراجع في النشاط.
وكان آخر ثوران دموي للبركان في الجبل البالغ ارتفاعه ثلاثة آلاف و31 مترا، قد وقع في عامي 1963 و 1964، وأثناء ذلك قتل نحو 1200 شخص.
وتقع إندونيسيا على ما يسمى بحزام النار في المحيط الهادئ، وهي منطقة معروفة بالنشاط الزلزالي والثوران البركاني.