أعلن علماء آثار، عن اكتشاف ورشة تحنيط يرجع تاريخها إلى نحو 2500 سنة في مقبرة قديمة بالقرب من أهرامات مصرية شهيرة.
وذكر مسؤولون في وزارة الآثار المصرية، في مؤتمر صحافي، السبت، أن علماء الآثار يأملون أن يؤدي الكشف إلى معرفة المزيد عن أسرار التحنيط في الأسرة السادسة والعشرين من مصر القديمة، ولفتوا إلى أنه تم اكتشاف موقع دفن جماعي.
وقال المسؤولون إن الاكتشاف يعود إلى العصر الصاوي الفارسي من عام 664 إلى 404 قبل الميلاد.
يذكر أن موقع الكشف الأثري في مقبرة سقارة، وهي جزء من مقبرة ممفيس، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، في حين أن آخر عملية حفر في الموقع، جنوب هرم أوناس كانت عام 1900.
وذكر مسؤولون في وزارة الآثار المصرية، في مؤتمر صحافي، السبت، أن علماء الآثار يأملون أن يؤدي الكشف إلى معرفة المزيد عن أسرار التحنيط في الأسرة السادسة والعشرين من مصر القديمة، ولفتوا إلى أنه تم اكتشاف موقع دفن جماعي.
وقال المسؤولون إن الاكتشاف يعود إلى العصر الصاوي الفارسي من عام 664 إلى 404 قبل الميلاد.
يذكر أن موقع الكشف الأثري في مقبرة سقارة، وهي جزء من مقبرة ممفيس، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو، في حين أن آخر عملية حفر في الموقع، جنوب هرم أوناس كانت عام 1900.