أوضح تقرير «كريدي سويس» عن الاستثمارات العالمية المتأثرة بإعلان الأمم المتحدة أن العام 2017 هو العام الدولي للسياحة المستدامة، أنه وفي خضم المساعي الحثيثة لخفض معدلات انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري، فإن الكثير من الفنادق الفاخرة بدأت في العام 2018 تُعطي الاستدامة أولوية فيما يخص المواد التي تستعملها في البناء والتأثيث فضلاً عن نقل الغذاء من المزارع إلى طاولة الطعام مباشرة، مشيراً إلى أن هنالك استجابة للكثير من الفنادق العصرية مع التوجه بجعل السفر والترفيه الصديق للبيئة ضرورة وليس مجرد رفاهية.
إذ شعرت فنادق أخرى أن الوقت حان لكي تنضم إلى الركب، إلى حد أنه في بعض الأماكن، كلما زادت قدرة المكان على تحقيق الاستدامة، زادت درجة رفاهيته في نظر الضيوف، من الشباب تحديداً، والنتيجة كانت أن اتباع توجه بيئي تجاه تنمية جهود الضيافة أصبح يحمل معه مكافآت، ولم يعد عائقاً على الإطلاق.
ولاحظ التقرير أن لأبناء الألفية الجديدة أثر في تحريك هذه التوجهات الجديدة لايعود إلى اهتمامهم بقضايا البيئة وحسب، بل لأنهم يمتلكون قوة إنفاقية متنامية باتت صناعة الرفاهية تعتمد عليها بشكل عام، سواء في المجال السياحي أو مجال الموضة، حيث لمست بيوت الأزياء الكبيرة أنها كلما تبنت هذا الجانب زاد سحرها والإقبال عليها، ويبدو هذا الأمر واضحاً بعنوان «غلوبال إنفستور» جاء فيه أن أبناء الألفية يقودون الممارسات المستدامة داخل مجموعة متنوعة من الصناعات.
إذ شعرت فنادق أخرى أن الوقت حان لكي تنضم إلى الركب، إلى حد أنه في بعض الأماكن، كلما زادت قدرة المكان على تحقيق الاستدامة، زادت درجة رفاهيته في نظر الضيوف، من الشباب تحديداً، والنتيجة كانت أن اتباع توجه بيئي تجاه تنمية جهود الضيافة أصبح يحمل معه مكافآت، ولم يعد عائقاً على الإطلاق.
ولاحظ التقرير أن لأبناء الألفية الجديدة أثر في تحريك هذه التوجهات الجديدة لايعود إلى اهتمامهم بقضايا البيئة وحسب، بل لأنهم يمتلكون قوة إنفاقية متنامية باتت صناعة الرفاهية تعتمد عليها بشكل عام، سواء في المجال السياحي أو مجال الموضة، حيث لمست بيوت الأزياء الكبيرة أنها كلما تبنت هذا الجانب زاد سحرها والإقبال عليها، ويبدو هذا الأمر واضحاً بعنوان «غلوبال إنفستور» جاء فيه أن أبناء الألفية يقودون الممارسات المستدامة داخل مجموعة متنوعة من الصناعات.