كشفت أبحاث علمية، أسباباً لها علاقة بالكيمياء تقف وراء الرائحة الطيبة للمطر.
وقالت الأبحاث، إن البكتريا والنباتات، وحتى البرق يمكنها جميعاً أن تلعب دوراً في الرائحة الطيبة التي يشعر بها الإنسان، بعد أي عاصفة رعدية، والتي تؤدي إلى تنقية الهواء وترطيب الأرض.
ويطلق على هذه الظاهرة "رائحة الأرض الندية" أو "رائحة المطر"، وقد سعى العلماء منذ فترة طويلة إلى دراستها.