عادت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن إلى البرلمان يوم الإثنين لرئاسة أول اجتماع لحكومتها بعد ستة أسابيع من وضعها مولودة.
وقالت إنه ”فعلا أمر رائع العودة بينكم جميعاً وأنا فعلاً أعني ذلك. فلنواصل العمل“.
واعتبر كثيرون حمل رئيسة الوزراء التي يبلغ عمرها 38 عاماً رمزا للتقدم بالنسبة للنساء في المراكز القيادية، لأنها أصبحت ثاني زعيمة منتخبة تلد وهي في السلطة، بعد بينظير بوتو رئيسة وزراء باكستان الراحلة في 1990.
وقوبلت أرديرن بتصفيق من أعضاء حكومتها لدى دخولها القاعة المخصصة لاجتماعات مجلس الوزراء في البرلمان.
وجلست أرديرن بجوار ونستون بيترز نائب رئيس الوزراء الذي قدمت له ”شكرها الصادق“ على إدارته البلاد خلال هذه الفترة، مما سمح لها أن تصبح أول رئيسة وزراء في تاريخ نيوزيلندا تأخذ إجازة وضع أثناء وجودها في السلطة.
وقالت إنه ”فعلا أمر رائع العودة بينكم جميعاً وأنا فعلاً أعني ذلك. فلنواصل العمل“.
واعتبر كثيرون حمل رئيسة الوزراء التي يبلغ عمرها 38 عاماً رمزا للتقدم بالنسبة للنساء في المراكز القيادية، لأنها أصبحت ثاني زعيمة منتخبة تلد وهي في السلطة، بعد بينظير بوتو رئيسة وزراء باكستان الراحلة في 1990.
وتحظى نيوزيلندا منذ وقت طويل بسمعة طيبة بأنها بلد تقدمي، وكانت أول دولة تعطي النساء حق التصويت وذلك في عام 1893. وأرديرن هي ثالث امرأة تتولى رئاسة الوزراء.