الجزائر - جمال كريمي، وكالات
كشفت مصادر إعلامية محلية أنه "تم العثور على طفلة "8 سنوات"، الأحد، تعرضت للاغتصاب والقتل، بإلقائها من الطابق السادس لإحدى العمارات، ووضعت في مكب للنفايات، بمحافظة وهران غرب البلاد". ونقلت المصادر، أن "الجاني هو جار الضحية ويبلغ من العمر 17 سنة".
واستفاق الجزائريون صباح الأحد على وقع حادثة مروعة وجريمة قتل صادمة، لطفلة لم يتجاوز عمرها 8 سنوات، بعد اختطافها من أمام منزلها واغتصابها، في مدينة وهران غرب الجزائر.
وتمّ العثور على جثة الطفلة المسمّاة "سلسبيل"، فجر الأحد، مقتولة بعد رميها من الطابق السادس لإحدى العمارات الواقعة بحيّ الصباح بساحة الشهداء بمدينة وهران، بعد اغتصابها من طرف مجهولين، اختطفوها منذ صباح أمس السبت، من مقر سكناها الكائن بحي 670 مسكن الياسمين.
وطالب أهالي الطفلة الحكومة بالتحرك من أجل القبض على المتورطين في اغتصاب الطفلة وقتلها، والقصاص منهم أمام الملأ، حيث قالت والدة الطفلة التي كانت تبكي بحرقة في مقطع فيديو متداول "يجب إعدامهم ذبحاً أمام الملأ، لقد ذهبت ابنتي الصغيرة، خرجت إلى المتجر القريب من المنزل من أجل شراء وجبة إفطارها ولم تعد لي، حتى وجدتها جثة، حدثتها لم ترد عليّ، لن أسامحهم، حرموني من طفلتي".
وأثارت هذه الحادثة، تضامن الناشطين مع عائلة الضحيّة، حيث غرّد الآلاف حزناً على الطفلة المقتولة، وقام العديد من الناشطين بتغيير صور "بروفايلاتهم" بصور سلسبيل.
كشفت مصادر إعلامية محلية أنه "تم العثور على طفلة "8 سنوات"، الأحد، تعرضت للاغتصاب والقتل، بإلقائها من الطابق السادس لإحدى العمارات، ووضعت في مكب للنفايات، بمحافظة وهران غرب البلاد". ونقلت المصادر، أن "الجاني هو جار الضحية ويبلغ من العمر 17 سنة".
واستفاق الجزائريون صباح الأحد على وقع حادثة مروعة وجريمة قتل صادمة، لطفلة لم يتجاوز عمرها 8 سنوات، بعد اختطافها من أمام منزلها واغتصابها، في مدينة وهران غرب الجزائر.
وتمّ العثور على جثة الطفلة المسمّاة "سلسبيل"، فجر الأحد، مقتولة بعد رميها من الطابق السادس لإحدى العمارات الواقعة بحيّ الصباح بساحة الشهداء بمدينة وهران، بعد اغتصابها من طرف مجهولين، اختطفوها منذ صباح أمس السبت، من مقر سكناها الكائن بحي 670 مسكن الياسمين.
وطالب أهالي الطفلة الحكومة بالتحرك من أجل القبض على المتورطين في اغتصاب الطفلة وقتلها، والقصاص منهم أمام الملأ، حيث قالت والدة الطفلة التي كانت تبكي بحرقة في مقطع فيديو متداول "يجب إعدامهم ذبحاً أمام الملأ، لقد ذهبت ابنتي الصغيرة، خرجت إلى المتجر القريب من المنزل من أجل شراء وجبة إفطارها ولم تعد لي، حتى وجدتها جثة، حدثتها لم ترد عليّ، لن أسامحهم، حرموني من طفلتي".
وأثارت هذه الحادثة، تضامن الناشطين مع عائلة الضحيّة، حيث غرّد الآلاف حزناً على الطفلة المقتولة، وقام العديد من الناشطين بتغيير صور "بروفايلاتهم" بصور سلسبيل.