بعدما أشهرت مسدساً زائفا في وجوههم، قتل عناصر الشرطة في كاليفورنيا بالرصاص ممثلة، نالت شهرة واسعة بعدما ظهرت في مسلسل "إي آر" الشهير وشاركت في فيلم "ستاند آند ديلفر".
وتوفيت فانيسا ماركيز، التي دخلت دائرة الضوء العام الماضي عندما قالت إن جورج كلوني ساعد في إدراجها على قائمة سوداء بهوليود، في المستشفى بعد أن أطلقت الشرطة النار على شقتها في جنوب باسادينا خارج لوس أنجلوس، وفق ما أفادت وكالة "أسوشتيد برس"، السبت.
واستجابت شرطة جنوب باسادينا لمكالمة هاتفية من مالك عقار ماركيز، قال فيها إنها بحاجة إلى مساعدة طبية.
وذكر الضابط، جو مندوزا، من شرطة المدينة، الجمعة، أنهم عندما وصلوا كانت تعاني من نوبة صرع.
وعالج مسعفون ماركيز "49 عاماً، التي تحسنت وبدأت تتحدث مع ثلاثة ضباط وطبيب نفسي قضى ساعة ونيف في محاولة لإقناعها بتلقي المساعدة الطبية، بحسب مندوزا.
ولاحقاً باتت ماركيز غير متعاونة، وبدت غير قادرة على الاعتناء بنفسها وأنها تعاني من مشكلات في الصحة العقلية، وفقاً لمندوزا.
وفي مرحلة ما ، قال مندوزا إن ماركيز حصلت على ما تبين فيما بعد أنه مسدس زائف أشهرته في وجوه عناصر الشرطة، مما دفع اثنين منهم إلى إطلاق النار عليها.
وأضاف الضابط "بدا وكأنه مسدس حقيقي"، مضيفاً أنه من غير الواضح أين كان السلاح مخبئاً خلال تفاعلها المطول مع الشرطة.
ولفت إلى أن أفراد الشرطة كانوا يرتدون كاميرات جسدية، ولكن لن يتم الكشف عن هذه اللقطات لمدة ستة أشهر على الأقل، انتظاراً للتحقيق.
وتوفيت فانيسا ماركيز، التي دخلت دائرة الضوء العام الماضي عندما قالت إن جورج كلوني ساعد في إدراجها على قائمة سوداء بهوليود، في المستشفى بعد أن أطلقت الشرطة النار على شقتها في جنوب باسادينا خارج لوس أنجلوس، وفق ما أفادت وكالة "أسوشتيد برس"، السبت.
واستجابت شرطة جنوب باسادينا لمكالمة هاتفية من مالك عقار ماركيز، قال فيها إنها بحاجة إلى مساعدة طبية.
وذكر الضابط، جو مندوزا، من شرطة المدينة، الجمعة، أنهم عندما وصلوا كانت تعاني من نوبة صرع.
وعالج مسعفون ماركيز "49 عاماً، التي تحسنت وبدأت تتحدث مع ثلاثة ضباط وطبيب نفسي قضى ساعة ونيف في محاولة لإقناعها بتلقي المساعدة الطبية، بحسب مندوزا.
ولاحقاً باتت ماركيز غير متعاونة، وبدت غير قادرة على الاعتناء بنفسها وأنها تعاني من مشكلات في الصحة العقلية، وفقاً لمندوزا.
وفي مرحلة ما ، قال مندوزا إن ماركيز حصلت على ما تبين فيما بعد أنه مسدس زائف أشهرته في وجوه عناصر الشرطة، مما دفع اثنين منهم إلى إطلاق النار عليها.
وأضاف الضابط "بدا وكأنه مسدس حقيقي"، مضيفاً أنه من غير الواضح أين كان السلاح مخبئاً خلال تفاعلها المطول مع الشرطة.
ولفت إلى أن أفراد الشرطة كانوا يرتدون كاميرات جسدية، ولكن لن يتم الكشف عن هذه اللقطات لمدة ستة أشهر على الأقل، انتظاراً للتحقيق.