قالت سلطات الحياة البرية في ماليزيا، إنها تحقق لمعرفة سبب الزيادة في نفوق أفيال صغيرة الحجم مهددة بالانقراض، تعيش في غابات بورنيو الاستوائية المطيرة.
وقال مدير إدارة الحياة البرية في ولاية صباح أوغوستين توغا، لوكالة "رويترز" إن 25 فيلاً قزماً نفقت في الولاية هذا العام.
وأضاف: "هذا أعلى رقم يُسجل حتى الآن" مشيراً إلى أن معدلات النفوق السنوية أقل، حيث نفق أكثر من 100 فيل في الأعوام الثمانية الأخيرة في ولاية صباح.
وتشير تقديرات الصندوق العالمي للحياة البرية إلى وجود 1500 فقط من هذه الأفيال الصغيرة الحجم.
وتتسم هذه الأفيال بوجه طفولي وأذنين كبيرين وذيل طويل يتدلى إلى الأرض، وهي تعيش في جزيرة بورنيو التي تتقاسمها ماليزيا وإندونيسيا وبروناي.
وأكبر تهديد يواجه الأفيال القزمة، هو فقدان موطنها الطبيعي نتيجة لإزالة الغابات وقطع الأشجار والتوسع السريع في مزارع زيت النخيل، وتقع هذه الأفيال أيضاً فريسة للصيادين أو الفخاخ المنصوبة للحيوانات.
ولم تستطع السلطات تحديد أسباب زيادة معدل نفوق الأفيال القزمة هذا العام، لكن أوغوستين قال إن السلطات لاحظت أنها تقضي مزيداً من الوقت في المزارع خارج الغابات.
وقال مدير إدارة الحياة البرية في ولاية صباح أوغوستين توغا، لوكالة "رويترز" إن 25 فيلاً قزماً نفقت في الولاية هذا العام.
وأضاف: "هذا أعلى رقم يُسجل حتى الآن" مشيراً إلى أن معدلات النفوق السنوية أقل، حيث نفق أكثر من 100 فيل في الأعوام الثمانية الأخيرة في ولاية صباح.
وتشير تقديرات الصندوق العالمي للحياة البرية إلى وجود 1500 فقط من هذه الأفيال الصغيرة الحجم.
وتتسم هذه الأفيال بوجه طفولي وأذنين كبيرين وذيل طويل يتدلى إلى الأرض، وهي تعيش في جزيرة بورنيو التي تتقاسمها ماليزيا وإندونيسيا وبروناي.
وأكبر تهديد يواجه الأفيال القزمة، هو فقدان موطنها الطبيعي نتيجة لإزالة الغابات وقطع الأشجار والتوسع السريع في مزارع زيت النخيل، وتقع هذه الأفيال أيضاً فريسة للصيادين أو الفخاخ المنصوبة للحيوانات.
ولم تستطع السلطات تحديد أسباب زيادة معدل نفوق الأفيال القزمة هذا العام، لكن أوغوستين قال إن السلطات لاحظت أنها تقضي مزيداً من الوقت في المزارع خارج الغابات.