أعلنت "ليندا تشامبرلين" 72 سنة عن قرارها بأن يتم تجميد جثمانها بدلاً من دفنه أو حرقه، إلى جوار جثمان زوجها الراحل فى 2012 وفاءً للفكرة التى آمنا بها سوياً، وهي أنه في لحظة ما سيتطور العلم، وربما يكون بإمكانه إعادة بث الحياة في أجسادهما مرة أخرى.
وقالت: تشامبرلين في ردها على سؤال حول دواعي الخطوة: "أفعل هذا بدافع الحب".
ووفقًا لصحيفة مترو البريطانية فإن هناك 250 شخصاً تم تجميدهم بالفعل فى الولايات المتحدة الأمريكية، فيما سجل 1500 شخص آخر أسماءهم ليتم تجميدهم بعد الموت.
ويتم تجميد الأجسام عند -196 درجة مئوية وتخزينها في حاويات تم إنشاؤها خصيصاً مقابل 200 ألف دولار، ويتم تحذير الراغبين في المشاركة من عدم وجود ضمان بأن هذه الخطوة ستؤتي ثمارها، وأنه سيتم إعادة إحياء أجسادهم يوماً ما.
وكان أول شخص يخضع لهذا الإجراء هو والد زوج ليندا عام 1976 حين كان ضحية للسكتة الدماغية، ورغم أنه لم يفهم الكثير عن التقنية التي تعتمد عليها نظرية التجميد، إلا أنه وثق في ابنه وزوجته وطلب منهما القيام بما يشعران أنه أفضل، وتبعته والدة ليندا فى عام 1990 بعد وفاتها بالسرطان.
أما ليندا فلا تعتقد بالضرورة أن جسدها المادي سيعود للحياة، وإنما تقول: قد يتم نقل عقلي إلى منصة حاسوبية، ولكن يكون لدي جسم "أفاتار" يسمح لجسمى بإعادة التكوين إلى ما أريد.
وتسرح بخيالها: أتخيل مثلاً إذا أردت السباحة في المحيط فيتحول جسدى الأفاتر إلى حوت.
ورغم أنها تدرك جيداً أن هذه مقامرة ورهان كبير يعتمد على الخيال العلمي، إلا إنها تعترف "أفعل هذا فقط من أجل الحب".
وقالت: تشامبرلين في ردها على سؤال حول دواعي الخطوة: "أفعل هذا بدافع الحب".
ووفقًا لصحيفة مترو البريطانية فإن هناك 250 شخصاً تم تجميدهم بالفعل فى الولايات المتحدة الأمريكية، فيما سجل 1500 شخص آخر أسماءهم ليتم تجميدهم بعد الموت.
ويتم تجميد الأجسام عند -196 درجة مئوية وتخزينها في حاويات تم إنشاؤها خصيصاً مقابل 200 ألف دولار، ويتم تحذير الراغبين في المشاركة من عدم وجود ضمان بأن هذه الخطوة ستؤتي ثمارها، وأنه سيتم إعادة إحياء أجسادهم يوماً ما.
وكان أول شخص يخضع لهذا الإجراء هو والد زوج ليندا عام 1976 حين كان ضحية للسكتة الدماغية، ورغم أنه لم يفهم الكثير عن التقنية التي تعتمد عليها نظرية التجميد، إلا أنه وثق في ابنه وزوجته وطلب منهما القيام بما يشعران أنه أفضل، وتبعته والدة ليندا فى عام 1990 بعد وفاتها بالسرطان.
أما ليندا فلا تعتقد بالضرورة أن جسدها المادي سيعود للحياة، وإنما تقول: قد يتم نقل عقلي إلى منصة حاسوبية، ولكن يكون لدي جسم "أفاتار" يسمح لجسمى بإعادة التكوين إلى ما أريد.
وتسرح بخيالها: أتخيل مثلاً إذا أردت السباحة في المحيط فيتحول جسدى الأفاتر إلى حوت.
ورغم أنها تدرك جيداً أن هذه مقامرة ورهان كبير يعتمد على الخيال العلمي، إلا إنها تعترف "أفعل هذا فقط من أجل الحب".