أعلنت الشرطة السويدية الخميس أنها أوقفت رجلا يشتبه في ضلوعه بسرقة حلي ملكية باهظة من كاتدرائية في شرق البلاد في وضح النهار أواخر يوليو الفائت.
وفي هذه العملية اللافتة، وصل لصان على متن قارب مزود بمحرك إلى كاتدرائية سترانغناس على بعد حوالى مائة كيلومتر من العاصمة ستوكهولم، وسرقا تاجين ملكيين يعودان إلى العام 1611، إضافة إلى قطعة أخرى تعرف بجوهرة الكرة والصليب، كانت موضوعة في علبة زجاجية داخل الكاتدرائية.
والتاجان العائدان للملك كارل التاسع وزوجته الملكة كريستينا، مصنوعان من الذهب واللآلئ والأحجار الكريمة.
وأشارت الشرطة في بيان إلى أنه "لم يتم العثور على أي من القطع المسروقة"، مضيفة "نواصل التحقيق بما يشمل استجوابات"، وأمام المحققين حتى السبت لإصدار قرار بشأن احتمال إيداع المشتبه به الذي لم يتم التعريف عنه، السجن.
وحصلت عملية السرقة في فترة قبل الظهر في نهاية يوليو الفائت، ما استدعى تدخلاً سريعاً من الشرطة التي بعثت بمروحياتها ودورياتها وكلابها البوليسية بحثاً عن اللصين اللذين يواجهان احتمال السجن حتى ست سنوات بتهمة السرقة مع أسباب مشددة للعقوبة.
وفي هذه العملية اللافتة، وصل لصان على متن قارب مزود بمحرك إلى كاتدرائية سترانغناس على بعد حوالى مائة كيلومتر من العاصمة ستوكهولم، وسرقا تاجين ملكيين يعودان إلى العام 1611، إضافة إلى قطعة أخرى تعرف بجوهرة الكرة والصليب، كانت موضوعة في علبة زجاجية داخل الكاتدرائية.
والتاجان العائدان للملك كارل التاسع وزوجته الملكة كريستينا، مصنوعان من الذهب واللآلئ والأحجار الكريمة.
وأشارت الشرطة في بيان إلى أنه "لم يتم العثور على أي من القطع المسروقة"، مضيفة "نواصل التحقيق بما يشمل استجوابات"، وأمام المحققين حتى السبت لإصدار قرار بشأن احتمال إيداع المشتبه به الذي لم يتم التعريف عنه، السجن.
وحصلت عملية السرقة في فترة قبل الظهر في نهاية يوليو الفائت، ما استدعى تدخلاً سريعاً من الشرطة التي بعثت بمروحياتها ودورياتها وكلابها البوليسية بحثاً عن اللصين اللذين يواجهان احتمال السجن حتى ست سنوات بتهمة السرقة مع أسباب مشددة للعقوبة.