فاز فيلم "سرب الحمام" للمخرج رمضان خسره بالجائزة الأولى في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان الكويت السينمائي الذي أسدل الستار على دورته الثانية.
والفيلم من بطولة داود حسين ومشاري المجيبل ومحمد أكبر ويوسف الحشاش وبدر الشعيبي وبشار الشطي وجمال الردهان وتدور أحداثه أثناء الغزو العراقي للكويت عام 1990 حيث تجد إحدى مجموعات المقاومة نفسها محاصرة وتصبح أمام خيارين، إما القتال أو الاستسلام.
وفي المركز الثاني جاء فيلم "عتيج" للمخرج أحمد خلف بينما فاز بالمركز الثالث فيلم "صحوة" للمخرج محمد صلاح المجيبل.
وبلغ إجمالي قيمة جوائز هذه المسابقة 54 ألف دينار كويتي (نحو 178 ألف دولار) مقسمة إلى 29 ألف دينار للمركز الأول و14 ألفاً للمركز الثاني و11 ألفاً للمركز الثالث.
وفي مسابقة الأفلام الروائية القصيرة فاز بالمركز الأول فيلم "الغرفة" للمخرج عمار الموسوي بينما فاز بالمركز الثاني فيلم "حاتم صديق جاسم" للمخرج أحمد إيراج ونال المركز الثالث فيلم "كومبارس" للمخرج عبد العزيز البلام.
ومنحت لجنة تحكيم المهرجان جائزتها الخاصة لفيلم (بيت أبوي) للمخرجة نورة المسلم.
تشكلت لجنة التحكيم برئاسة الكاتب والباحث الكويتي عامر التميمي وعضوية المخرج البحريني بسام الذوادي والناقد المصري طارق الشناوي والممثلة الأردنية نادرة عمران.
وفي توصياتها شددت لجنة التحكيم على "أهمية عقد هذا المهرجان بشكل سنوي منتظم، لما شهدته اللجنة من ارتفاع مستوى عدد من الأعمال المقدمة لهذه الدورة من شباب الكويت، رغم الإمكانات المحدودة".
كما أوصت اللجنة "بأن تكون جوائز الدورات القادمة مقسمة للأفلام الطويلة إلى أفضل فيلم وأفضل مخرج وأفضل سيناريو وأفضل ممثل وأفضل ممثلة وأفضل تصوير".
وانطلقت الدورة الثانية من المهرجان في 15 أكتوبر بعد نحو عام ونصف العام من الدورة الأولى التي أقيمت في مارس 2017. واقتصرت المنافسة في الدورة الثانية على الأفلام الكويتية.
ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن فاطمة الحسينان رئيس قسم السينما في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب والمدير الفني للمهرجان قولها إن "المهرجان يثبت نجاحه عاما بعد عام".
وأضافت خلال حفل الختام الذي أقيم في مكتبة الكويت الوطنية "المنافسة كانت قوية بين الأفلام المشاركة التي أظهرت جهود الشباب الكويتي المبدع في مجال السينما".
والفيلم من بطولة داود حسين ومشاري المجيبل ومحمد أكبر ويوسف الحشاش وبدر الشعيبي وبشار الشطي وجمال الردهان وتدور أحداثه أثناء الغزو العراقي للكويت عام 1990 حيث تجد إحدى مجموعات المقاومة نفسها محاصرة وتصبح أمام خيارين، إما القتال أو الاستسلام.
وفي المركز الثاني جاء فيلم "عتيج" للمخرج أحمد خلف بينما فاز بالمركز الثالث فيلم "صحوة" للمخرج محمد صلاح المجيبل.
وبلغ إجمالي قيمة جوائز هذه المسابقة 54 ألف دينار كويتي (نحو 178 ألف دولار) مقسمة إلى 29 ألف دينار للمركز الأول و14 ألفاً للمركز الثاني و11 ألفاً للمركز الثالث.
وفي مسابقة الأفلام الروائية القصيرة فاز بالمركز الأول فيلم "الغرفة" للمخرج عمار الموسوي بينما فاز بالمركز الثاني فيلم "حاتم صديق جاسم" للمخرج أحمد إيراج ونال المركز الثالث فيلم "كومبارس" للمخرج عبد العزيز البلام.
ومنحت لجنة تحكيم المهرجان جائزتها الخاصة لفيلم (بيت أبوي) للمخرجة نورة المسلم.
تشكلت لجنة التحكيم برئاسة الكاتب والباحث الكويتي عامر التميمي وعضوية المخرج البحريني بسام الذوادي والناقد المصري طارق الشناوي والممثلة الأردنية نادرة عمران.
وفي توصياتها شددت لجنة التحكيم على "أهمية عقد هذا المهرجان بشكل سنوي منتظم، لما شهدته اللجنة من ارتفاع مستوى عدد من الأعمال المقدمة لهذه الدورة من شباب الكويت، رغم الإمكانات المحدودة".
كما أوصت اللجنة "بأن تكون جوائز الدورات القادمة مقسمة للأفلام الطويلة إلى أفضل فيلم وأفضل مخرج وأفضل سيناريو وأفضل ممثل وأفضل ممثلة وأفضل تصوير".
وانطلقت الدورة الثانية من المهرجان في 15 أكتوبر بعد نحو عام ونصف العام من الدورة الأولى التي أقيمت في مارس 2017. واقتصرت المنافسة في الدورة الثانية على الأفلام الكويتية.
ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن فاطمة الحسينان رئيس قسم السينما في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب والمدير الفني للمهرجان قولها إن "المهرجان يثبت نجاحه عاما بعد عام".
وأضافت خلال حفل الختام الذي أقيم في مكتبة الكويت الوطنية "المنافسة كانت قوية بين الأفلام المشاركة التي أظهرت جهود الشباب الكويتي المبدع في مجال السينما".