"سكاي نيوز" - أطلقت المغنية الأمريكية أفريل لافين، مؤخرا، فيديو كليب، يحكي قصة معاناتها مع مرض "لايم"، لأربع سنوات، على طريقة المغنية اللبنانية إليسا، التي طرحت أغنية مصوّرة عن تجربتها المريرة مع سرطان الثدي.
وقالت لافين، خلال مقابلة مع مجلة فنية أميركية: "كنت أشعر خلال المرض أنني أغرق تحت الماء، وأحاول جاهدة أن أستنشق الهواء، وكنت أقول بيني وبين نفسي ساعدني يا رب في الإبقاء على رأسي فوق الماء".
وأضافت لافين "34 عاما"، أنها استلهمت كلمات أغنيتها "رأس فوق الماء" من الحالة الصحية التي تعيشها، لتجسد من خلالها تفاصيل حياتها منذ عام 2014 في مواجهة المرض، وفق ما نقل موقع "تريبيون إنديا".iframe
ويقول جزء من الأغنية: "لا أستطيع أن أصل للشاطئ.. وصوتي أصبح القوة الدافعة.. ولن أدع هذا الشيء يجعلني تائهة.. يا ربي أبقي رأسي فوق الماء.. لا تدعني أغرق".
وحظي فيديو كليب لافين، الذي أطلقته قبل أقل من شهر، بمشاهدات تجاوزت 27 مليون مشاهدة على يوتيوب، وتوجهت الفنانة بالشكر إلى معجبيها الذين انتظروها طويلا.
وينجم داء "لايم"، عن دخول بكتيريا إلى مجرى الدم عن طريق الجلد، من خلال لدغة من حشرة القراد أو الحشرات المصابة ببكتيريا تسمى "بوريليا".
وتشمل أعراض المرض الأولية، طفحا دائريا في مكان اللدغة، وقد يكون ذلك مصاحبا بالأعراض المشابهة لمرض الإنفلونزا.
وفي حال عدم تقديم العلاج المناسب، قد يمتد المرض إلى مناطق أخرى بالجسم، بحيث يؤثر على المفاصل والقلب والجهاز العصبي.
وقالت لافين، خلال مقابلة مع مجلة فنية أميركية: "كنت أشعر خلال المرض أنني أغرق تحت الماء، وأحاول جاهدة أن أستنشق الهواء، وكنت أقول بيني وبين نفسي ساعدني يا رب في الإبقاء على رأسي فوق الماء".
وأضافت لافين "34 عاما"، أنها استلهمت كلمات أغنيتها "رأس فوق الماء" من الحالة الصحية التي تعيشها، لتجسد من خلالها تفاصيل حياتها منذ عام 2014 في مواجهة المرض، وفق ما نقل موقع "تريبيون إنديا".iframe
ويقول جزء من الأغنية: "لا أستطيع أن أصل للشاطئ.. وصوتي أصبح القوة الدافعة.. ولن أدع هذا الشيء يجعلني تائهة.. يا ربي أبقي رأسي فوق الماء.. لا تدعني أغرق".
وحظي فيديو كليب لافين، الذي أطلقته قبل أقل من شهر، بمشاهدات تجاوزت 27 مليون مشاهدة على يوتيوب، وتوجهت الفنانة بالشكر إلى معجبيها الذين انتظروها طويلا.
وينجم داء "لايم"، عن دخول بكتيريا إلى مجرى الدم عن طريق الجلد، من خلال لدغة من حشرة القراد أو الحشرات المصابة ببكتيريا تسمى "بوريليا".
وتشمل أعراض المرض الأولية، طفحا دائريا في مكان اللدغة، وقد يكون ذلك مصاحبا بالأعراض المشابهة لمرض الإنفلونزا.
وفي حال عدم تقديم العلاج المناسب، قد يمتد المرض إلى مناطق أخرى بالجسم، بحيث يؤثر على المفاصل والقلب والجهاز العصبي.