تنوي الصين إطلاق قمر مزيف في الفضاء بهدف إضفاء السطوع على السماء في الليل، بإقليم صيني. وربما تتعدى الخطة إلى أكثر من قمر مضيء فوق سماء مدينة تشنغدو، في مقاطعة سيتشوان الجنوبية الغربية.
وتعتزم الصين إطلاق هذا القمر بحلول عام 2020 بحيث يتمكن ضوؤه المزيف من إلقاء النور على الظلال في العتمة.
وأطلق عليه اسم "القمر المضيء"، وهو لا يعني بأي حال من الأحوال أن يقوم مقام قمر الأرض المعروف.
وسيعمل القمر الصناعي على تكميل ضوء القمر الحقيقي، بحيث يمكن أن يحل محل إضاءة الشوارع بل الاستغناء عنها في المستقبل.
ويأتي هذا المشروع في إطار خطة صينية للاستفادة من الأقمار الصناعية في الإنارة الليلية لتقليل استخدام مصابيح الشوارع المكلفة، كذلك تقليل تكلفة الكهرباء.
وكان مشروع القمر المزيف من أحلام وطموحات "وو تشون فنغ"، رئيس مجلس إدارة شركة تشينغدو لعلوم الفضاء والتكنولوجيا المتخصصة في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الإلكترونيات الدقيقة، وهو المقاول الرئيسي لبرنامج الفضاء الصيني.
وبحسب ما ورد من أنباء فقد كان أول من بدأ بالفعل اختبار الأقمار الصناعية في الإضاءة، ويأمل أن يكون لها دور في إنارة السماء ليلًا، في غضون بضع سنوات.
وسيقوم القمر الصناعي بإنتاج الضوء، بفضل طلاء عاكس يمكن أن "يحول أشعة الشمس" إلى الأرض بنفس الطريقة التي يعمل بها القمر الحقيقي التابع للأرض، وفقًا لصحيفة "تشاينا ديليChina Daily".
وهذه ليست المرة الأولى التي يفكر فيها شخص في تحسين أداء الطبيعة، فقد حاول العلماء الروس من قبل تجريب ما عرف باسم مشروع "زناميا" في التسعينات من القرن العشرين، الذي يقوم على الفكرة نفسها في عكس ضوء الشمس بهدف الإنارة في الليل.
وتعتزم الصين إطلاق هذا القمر بحلول عام 2020 بحيث يتمكن ضوؤه المزيف من إلقاء النور على الظلال في العتمة.
وأطلق عليه اسم "القمر المضيء"، وهو لا يعني بأي حال من الأحوال أن يقوم مقام قمر الأرض المعروف.
وسيعمل القمر الصناعي على تكميل ضوء القمر الحقيقي، بحيث يمكن أن يحل محل إضاءة الشوارع بل الاستغناء عنها في المستقبل.
ويأتي هذا المشروع في إطار خطة صينية للاستفادة من الأقمار الصناعية في الإنارة الليلية لتقليل استخدام مصابيح الشوارع المكلفة، كذلك تقليل تكلفة الكهرباء.
وكان مشروع القمر المزيف من أحلام وطموحات "وو تشون فنغ"، رئيس مجلس إدارة شركة تشينغدو لعلوم الفضاء والتكنولوجيا المتخصصة في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الإلكترونيات الدقيقة، وهو المقاول الرئيسي لبرنامج الفضاء الصيني.
وبحسب ما ورد من أنباء فقد كان أول من بدأ بالفعل اختبار الأقمار الصناعية في الإضاءة، ويأمل أن يكون لها دور في إنارة السماء ليلًا، في غضون بضع سنوات.
وسيقوم القمر الصناعي بإنتاج الضوء، بفضل طلاء عاكس يمكن أن "يحول أشعة الشمس" إلى الأرض بنفس الطريقة التي يعمل بها القمر الحقيقي التابع للأرض، وفقًا لصحيفة "تشاينا ديليChina Daily".
وهذه ليست المرة الأولى التي يفكر فيها شخص في تحسين أداء الطبيعة، فقد حاول العلماء الروس من قبل تجريب ما عرف باسم مشروع "زناميا" في التسعينات من القرن العشرين، الذي يقوم على الفكرة نفسها في عكس ضوء الشمس بهدف الإنارة في الليل.