أطلق جهاز الاستخبارات الوطنية التركي، "متحفا إلكترونيا"، يسلط الضوء على عمليات التجسس التي نفذتها أو التي تعرضت لها أنقرة، إلى جانب استعراض أجهزة التجسس المستخدمة في تلك العمليات.
وعرض جهاز الاستخبارات المتحف على موقعه الإلكتروني، وكشف فيه عن بعض الأجهزة التي اعتادت الاستخبارات استخدامها، كحزام رجالي يحتوي على ميكروفون لتسجيل المحادثات، والذي استخدم حتى تسعينيات القرن الماضي.
كذلك عرض المتحف ربطة عنق اعتادت الاستخبارات التركية استعمالها بين عامي 1965 و1980، وتحتوي على كاميرا، وفق ما ذكر موقع "حرييت" التركي.iframe
كما استعرض المتحف بعض الأجهزة التي عثر عليها في سفارات تركية بمناطق مختلفة من العالم، منها جهاز تنصت وُضع في هاتف سفارة تركية بآسيا عام 1982، وجهاز تنصت آخر عُثر عليه داخل موزع كهربائي في سفارة تركية بإحدى الدول الأوروبية عام 2002.
ومن محاولات التجسس التي ضبطتها تركيا، الكشف عن حذاء لجاسوس، يحتوي على مايكروفون داخل "الكعب"، لنقل المحادثات التي تجري بصورة مباشرة إلى الجهة المستهدفة.
ويضم المتحف أيضا وثائق تاريخية، منها الوثيقة الخاصة بتأسيس وكالة الاستخبارات الوطنية، والتي تعود لعام 1926.
وعرض جهاز الاستخبارات المتحف على موقعه الإلكتروني، وكشف فيه عن بعض الأجهزة التي اعتادت الاستخبارات استخدامها، كحزام رجالي يحتوي على ميكروفون لتسجيل المحادثات، والذي استخدم حتى تسعينيات القرن الماضي.
كذلك عرض المتحف ربطة عنق اعتادت الاستخبارات التركية استعمالها بين عامي 1965 و1980، وتحتوي على كاميرا، وفق ما ذكر موقع "حرييت" التركي.iframe
كما استعرض المتحف بعض الأجهزة التي عثر عليها في سفارات تركية بمناطق مختلفة من العالم، منها جهاز تنصت وُضع في هاتف سفارة تركية بآسيا عام 1982، وجهاز تنصت آخر عُثر عليه داخل موزع كهربائي في سفارة تركية بإحدى الدول الأوروبية عام 2002.
ومن محاولات التجسس التي ضبطتها تركيا، الكشف عن حذاء لجاسوس، يحتوي على مايكروفون داخل "الكعب"، لنقل المحادثات التي تجري بصورة مباشرة إلى الجهة المستهدفة.
ويضم المتحف أيضا وثائق تاريخية، منها الوثيقة الخاصة بتأسيس وكالة الاستخبارات الوطنية، والتي تعود لعام 1926.