ذكرت تقارير إعلامية محلية، أن طفلة قتلت والدها في محافظة السويداء جنوبي سوريا، قبل أن يسارع أخوالها لحمايتها وأخذها إلى أحد بيوتهم.
وأوضحت "شبكة السويداء 24" أن الحادثة وقعت في قرية عريقة غربي المحافظة السورية، عندما سمع جيران، فجر الإثنين، أصوات إطلاق نار قادمة من منزل جارهم المدعو "فادي المحيثاوي"، ليهرعوا إلى عين المكان حيث شاهدوا جثة الرجل مضرجة بالدماء وابنته تقف قريبة منه.
وأضافت الشبكة الإعلامية، أنه عند محاولة المتواجدين إسعافه تسمروا مكانهم فجأة بعد قيام الفتاة بإطلاق الرصاص على والدها، ليفارق الحياة وسط صدمة الجميع، مشيرة إلى أن الفتاة اعترفت أمامهم بأنها قتلته لأنه "حاول الاعتداء عليها".
وأكدت شبكة "السويداء 24" أن فادي المحيثاوي كان يعتبر من أبرز قادة عصابات السلب والخطف في المحافظة، وكان يتزعم مجموعة في مدينة شهبا خلال السنوات الماضية، قبل أن ينتقل إلى قرية عريقة، ويمارس فيها جرائمه، حيث تتواجد عشرات الدعاوى القضائية بحقه.
ووفقاً للمعلومات المتوفرة، فإن الفتاة في الصف الأول الثانوي، وعمرها 15 عاماً، واصطحبها أخوالها إلى منزل أحدهم لحمايتها، بينما اتصل أحد وجهاء البلدة بالمدعي العام وأخبره القصة كاملة، طالباً منه عدم التحقيق مع الفتاة أو استدعائها إلى أي مركز أمني.
وأوضحت "شبكة السويداء 24" أن الحادثة وقعت في قرية عريقة غربي المحافظة السورية، عندما سمع جيران، فجر الإثنين، أصوات إطلاق نار قادمة من منزل جارهم المدعو "فادي المحيثاوي"، ليهرعوا إلى عين المكان حيث شاهدوا جثة الرجل مضرجة بالدماء وابنته تقف قريبة منه.
وأضافت الشبكة الإعلامية، أنه عند محاولة المتواجدين إسعافه تسمروا مكانهم فجأة بعد قيام الفتاة بإطلاق الرصاص على والدها، ليفارق الحياة وسط صدمة الجميع، مشيرة إلى أن الفتاة اعترفت أمامهم بأنها قتلته لأنه "حاول الاعتداء عليها".
وأكدت شبكة "السويداء 24" أن فادي المحيثاوي كان يعتبر من أبرز قادة عصابات السلب والخطف في المحافظة، وكان يتزعم مجموعة في مدينة شهبا خلال السنوات الماضية، قبل أن ينتقل إلى قرية عريقة، ويمارس فيها جرائمه، حيث تتواجد عشرات الدعاوى القضائية بحقه.
ووفقاً للمعلومات المتوفرة، فإن الفتاة في الصف الأول الثانوي، وعمرها 15 عاماً، واصطحبها أخوالها إلى منزل أحدهم لحمايتها، بينما اتصل أحد وجهاء البلدة بالمدعي العام وأخبره القصة كاملة، طالباً منه عدم التحقيق مع الفتاة أو استدعائها إلى أي مركز أمني.