بيعت رسالة كتبها عالم الفيزياء الأشهر في القرن العشرين، ألبرت آينشتاين، بـ3 أضعاف المبلغ المتوقع لها، وذلك في مزاد الثلاثاء بنيويورك.
الرسالة التي تعرف بـ"God letter" عرفت لأول مرة عام 2008، حيث ذهبت إلى مشترٍ لم يُسمَ، وذلك بمبلغ تحديداً 2.892.500 دولار، بما في ذلك أتعاب البيع.
وكان السعر المتوقع ما بين مليون و1.5 مليون دولار، بصالات كريستي في مانهاتن بنيويورك.
وكتبت الرسالة في العام 1954، إلى الفيلسوف الألماني، إريك جوتكيند، رداً على كتابه "اختيار الحياة" الذي يدعو فيه إلى الثورة باسم العقيدة، وهو ما لم يتفق معه عالم الفيزياء.
وكانت لغة الرسالة هي الألمانية وقد كتبت في السنة التي سبقت وفاة آينشتاين في 18 أبريل 1955.
ووصفت كريستي هذه الرسالة التي تعكس تصورات هذا العالِم حول الأديان والعقائد، بأنها حتى يومنا هذا تبقى "بياناً نهائياً في الجدل الدائر بين الدين والعلم".
وبحسب نيويورك تايمز، فإن هذه الرسالة عرفت لأول مرة في عام 2008 عندما بيعت في مزاد بقيمة 404 آلاف دولار، بعد أن كانت لدى ورثة الفيلسوف الألماني جوتكيند بعد وفاته عام 1965.
وتم إدراجها للبيع على موقع eBay في عام 2012 مقابل 3 ملايين دولار، على الرغم من أن نتائج هذا البيع غير معروفة.
وقالت كريستي إنّ الشخص الذي اشترى الرسالة في لندن عام 2008 هو الشخص الذي باعها الثلاثاء.
{{ article.visit_count }}
الرسالة التي تعرف بـ"God letter" عرفت لأول مرة عام 2008، حيث ذهبت إلى مشترٍ لم يُسمَ، وذلك بمبلغ تحديداً 2.892.500 دولار، بما في ذلك أتعاب البيع.
وكان السعر المتوقع ما بين مليون و1.5 مليون دولار، بصالات كريستي في مانهاتن بنيويورك.
وكتبت الرسالة في العام 1954، إلى الفيلسوف الألماني، إريك جوتكيند، رداً على كتابه "اختيار الحياة" الذي يدعو فيه إلى الثورة باسم العقيدة، وهو ما لم يتفق معه عالم الفيزياء.
وكانت لغة الرسالة هي الألمانية وقد كتبت في السنة التي سبقت وفاة آينشتاين في 18 أبريل 1955.
ووصفت كريستي هذه الرسالة التي تعكس تصورات هذا العالِم حول الأديان والعقائد، بأنها حتى يومنا هذا تبقى "بياناً نهائياً في الجدل الدائر بين الدين والعلم".
وبحسب نيويورك تايمز، فإن هذه الرسالة عرفت لأول مرة في عام 2008 عندما بيعت في مزاد بقيمة 404 آلاف دولار، بعد أن كانت لدى ورثة الفيلسوف الألماني جوتكيند بعد وفاته عام 1965.
وتم إدراجها للبيع على موقع eBay في عام 2012 مقابل 3 ملايين دولار، على الرغم من أن نتائج هذا البيع غير معروفة.
وقالت كريستي إنّ الشخص الذي اشترى الرسالة في لندن عام 2008 هو الشخص الذي باعها الثلاثاء.
