تتنوع استخدامات الطابعات ثلاثية الأبعاد بين إمكانية استعمالها في صناعة الأطراف الاصطناعية والأبنية والأسلحة النارية، وصولاً إلى فتح قفل الهاتف.
وتتبنى العديد من الهواتف المتوفرة في الأسواق تقنيات التعرف على الوجه لحماية بيانات المستخدمين، إلا أن اختبارا أجراه موقع "فوربس" مؤخرا، كشف إمكانية تعرض تلك البيانات لاختراق "الهاكرز" (قراصنة)، بمجرد حصولهم على نموذج مطبوع ثلاثي الأبعاد يطابق وجه المستخدم.
واختبرت "فوربس" إمكانية فتح نموذج لرأس مطبوع بالتقنية ثلاثية الأبعاد لخمسة هواتف، 4 منها تعمل بنظام التشغيل آندرويد وهي إل جي G7 ThinQ وسامسونغ إس 9 ونوت 8 وون بلس 6، بالإضافة إلى هاتف أبل آيفون X.
واستخدم في التجربة رأس طبع من قبل شركة "باك فيس" البريطانية، باستخدام طابعة متطورة ثلاثية الأبعاد.
وكشفت الاختبارات عن مناعة آيفون X مقارنة بباقي الهواتف، التي لم تصمد أمام النموذج المطبوع، وفتحت القفل الخاصة بها، لتمكن الشخص الذي قد يكون مخترق أنظمة، من الوصول إلى البيانات المخزنة فيها.
ونبه العاملون على التجربة المستخدمين إلى ضرورة اعتماد وسائل حماية أخرى غير التعرف على الوجه، أو تعزيز هذه الميزة بتخصيص إعدادات أقوى.
وتتبنى العديد من الهواتف المتوفرة في الأسواق تقنيات التعرف على الوجه لحماية بيانات المستخدمين، إلا أن اختبارا أجراه موقع "فوربس" مؤخرا، كشف إمكانية تعرض تلك البيانات لاختراق "الهاكرز" (قراصنة)، بمجرد حصولهم على نموذج مطبوع ثلاثي الأبعاد يطابق وجه المستخدم.
واختبرت "فوربس" إمكانية فتح نموذج لرأس مطبوع بالتقنية ثلاثية الأبعاد لخمسة هواتف، 4 منها تعمل بنظام التشغيل آندرويد وهي إل جي G7 ThinQ وسامسونغ إس 9 ونوت 8 وون بلس 6، بالإضافة إلى هاتف أبل آيفون X.
واستخدم في التجربة رأس طبع من قبل شركة "باك فيس" البريطانية، باستخدام طابعة متطورة ثلاثية الأبعاد.
وكشفت الاختبارات عن مناعة آيفون X مقارنة بباقي الهواتف، التي لم تصمد أمام النموذج المطبوع، وفتحت القفل الخاصة بها، لتمكن الشخص الذي قد يكون مخترق أنظمة، من الوصول إلى البيانات المخزنة فيها.
ونبه العاملون على التجربة المستخدمين إلى ضرورة اعتماد وسائل حماية أخرى غير التعرف على الوجه، أو تعزيز هذه الميزة بتخصيص إعدادات أقوى.
