واصلت هيئة البحرين للثقافة والآثار تقديم أمسياتٍ مميزة للفنون الشعبية، حيث استقبلت دار المحرق مساء السبت، فرقة دار إسماعيل دوّاس التي اصطحبت الجمهور في تجربة سماعية استحضرت من خلالها أنماطًا متنوعة من ذاكرة الفنون الشعبية البحرينية.
وقدمت الفرقة خلال الأمسية فقراتٍ مختلفة، عرّفت من خلالها الحضور على الفنون الشعبية المحلية بوجهٍ عام، وفن الفجري بوجهٍ خاص، باعتباره من أبرز الفنون التي تمثل جزءًا مهمًا من الثقافة المحلية غير المادية.
يذكر أن هيئة الثقافة تقدم أمسيات دورية في كل من دار المحرق، ودار الرفاع. وتهدف الهيئة من خلال تلك الأمسيات إلى توثيق التراث الثقافي غير المادي لمملكة البحرين، كما توفر كل من دار المحرق ودار الرفاع مساحاتٍ خاصة لاحتواء برامج التدريب وورش العمل ومحاضرات ذات العلاقة، وتستضيفان فعالياتٍ ثقافيةٍ دورية تعرّف الجمهور المحلي بالفنون الشعبية التي اشتهرت بها مملكة البحرين.
وقدمت الفرقة خلال الأمسية فقراتٍ مختلفة، عرّفت من خلالها الحضور على الفنون الشعبية المحلية بوجهٍ عام، وفن الفجري بوجهٍ خاص، باعتباره من أبرز الفنون التي تمثل جزءًا مهمًا من الثقافة المحلية غير المادية.
يذكر أن هيئة الثقافة تقدم أمسيات دورية في كل من دار المحرق، ودار الرفاع. وتهدف الهيئة من خلال تلك الأمسيات إلى توثيق التراث الثقافي غير المادي لمملكة البحرين، كما توفر كل من دار المحرق ودار الرفاع مساحاتٍ خاصة لاحتواء برامج التدريب وورش العمل ومحاضرات ذات العلاقة، وتستضيفان فعالياتٍ ثقافيةٍ دورية تعرّف الجمهور المحلي بالفنون الشعبية التي اشتهرت بها مملكة البحرين.