باتت بلوفديف، أقدم مدينة في بلغاريا، عاصمة للثقافة الأوروبية للعام 2019 رسميا.
وتجمع قرابة 50 ألف شخص في ساحة وسط المدينة السبت لمشاهدة العرض الافتتاحي الذي نظم تحت عنوان "نحن جميع الألوان" بمشاركة 1500 من الفنانين المحليين والأجانب على مسارح عديدة.
وظلت بلوفديف، ثانية كبريات مدن بلغاريا والمحصورة بين البلقان وجبال رودوبى، قائمة منذ آلاف السنين على مفترق الطرق بين أوروبا الغربية والشرق الأوسط.
ويزعم أنها المدينة المأهولة الأقدم في القارة العجوز، إذ يعود تاريخ نشأتها إلى أكثر من ستة آلاف عام.
ومن الممكن مشاهدة الدليل على هذا في كثير من المعالم المعمارية التي تعود إلى العصور التراقي واليوناني والروماني والبيزنطي والعثماني.
وتعد بلوفديف أول مدينة بلغارية تصبح عاصمة للثقافة الأوروبية، وتتقاسم اللقب مع مدينة ماتيرا الإيطالية.
وتجمع قرابة 50 ألف شخص في ساحة وسط المدينة السبت لمشاهدة العرض الافتتاحي الذي نظم تحت عنوان "نحن جميع الألوان" بمشاركة 1500 من الفنانين المحليين والأجانب على مسارح عديدة.
وظلت بلوفديف، ثانية كبريات مدن بلغاريا والمحصورة بين البلقان وجبال رودوبى، قائمة منذ آلاف السنين على مفترق الطرق بين أوروبا الغربية والشرق الأوسط.
ويزعم أنها المدينة المأهولة الأقدم في القارة العجوز، إذ يعود تاريخ نشأتها إلى أكثر من ستة آلاف عام.
ومن الممكن مشاهدة الدليل على هذا في كثير من المعالم المعمارية التي تعود إلى العصور التراقي واليوناني والروماني والبيزنطي والعثماني.
وتعد بلوفديف أول مدينة بلغارية تصبح عاصمة للثقافة الأوروبية، وتتقاسم اللقب مع مدينة ماتيرا الإيطالية.