القاهرة - عصام بدوي
أخفت العاصفة الترابية، التي ضربت مصر الأربعاء، ملامح العاصمة. واختفى برج القاهرة وبنايات الفنادق ومجمع التحرير وغيرها، خلف الرياح المحملة بالأتربة والرمال. وانخفضت كثافة تواجد المواطنين في الشوارع والطرقات، والتزم العديد منهم إما في مقار عملهم أو في منازلهم، نظرًا لسوء الأحوال الجوية واضطراب الطقس.
وأعلنت هيئة الأرصاد المصرية، انتهاء العاصفة بحلول الخميس، على أن يقتصر الأمر على نشاط الرياح على شمال البلاد والسواحل الشرقية كسيناء ومدن القناة.
وقال رئيس هيئة الأرصاد المصرية، د. أحمد عبد العال، إنه "من المتوقع حدوث تحسن ملحوظ في الأحوال الجوية بحلول الخميس، والمتمثل في انخفاض سرعة الرياح"، متابعا، "مش هيكون فيه عاصفة، والشمس هتطلع أغلب النهار".
وأوضح رئيس الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن "درجات الحرارة لن تنخفض خلال الأيام القليلة المقبلة وإنما تسببت الرياح في زيادة الشعور ببرودة الطقس".
أخفت العاصفة الترابية، التي ضربت مصر الأربعاء، ملامح العاصمة. واختفى برج القاهرة وبنايات الفنادق ومجمع التحرير وغيرها، خلف الرياح المحملة بالأتربة والرمال. وانخفضت كثافة تواجد المواطنين في الشوارع والطرقات، والتزم العديد منهم إما في مقار عملهم أو في منازلهم، نظرًا لسوء الأحوال الجوية واضطراب الطقس.
وأعلنت هيئة الأرصاد المصرية، انتهاء العاصفة بحلول الخميس، على أن يقتصر الأمر على نشاط الرياح على شمال البلاد والسواحل الشرقية كسيناء ومدن القناة.
وقال رئيس هيئة الأرصاد المصرية، د. أحمد عبد العال، إنه "من المتوقع حدوث تحسن ملحوظ في الأحوال الجوية بحلول الخميس، والمتمثل في انخفاض سرعة الرياح"، متابعا، "مش هيكون فيه عاصفة، والشمس هتطلع أغلب النهار".
وأوضح رئيس الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن "درجات الحرارة لن تنخفض خلال الأيام القليلة المقبلة وإنما تسببت الرياح في زيادة الشعور ببرودة الطقس".