يقولون إن المواظبة على استعمال مستحضرات العناية بالوجه والجسم كفيلة بتأمين نتائج إيجابية في هذا المجال. ولكن هل تساءلتم يوما عن المدة التي تسمح لنا بأن نلمس فعالية هذه المستحضرات؟.
يتكوّن جلدنا من 3 طبقات: البشرة، تحت البشرة، وباطن الجلد. ويختلف تأثير المستحضرات المستعملة عادةً باختلاف طبقة الجلد التي تطالها، فالمستحضرات الأسرع تأثيراً تتوجّه عادةً إلى البشرة أما الطبقات الأعمق فتحتاج إلى وقت أكبر لتبدو عليها علامات التجاوب والتحسّن.
تتميّز المتحضرات المرطّبة للوجه عادةً بتأثيرها الفوري وتستمر فعاليتها لفترة تتراوح بين 6 و24 ساعة حسب نوع التركيبة. الأمر نفسه ينطبق على المستحضرات المرطّبة للجسم، فإذا كانت بشرتكِ جافة جداً، حسّاسة، أو عرضة للإصابة بالاحمرار استعملي لها مرطّبات بصيغة الزيت أو الزبدة النباتية كونها تساعد على ترميم الطبقة الدهنيّة في البشرة خلال يومين أو ثلاثة فيما ستظهر نتائجها القصوى خلال أسبوعين.
وتساعد بعض أنواع البيبتيدات ومنها السانتيللا أزياتيكا على تعزيز آليّة تجدد خلايا البشرة، أما حمض السيتريك، والفيتامين C، وجذور السوس فهي مفيدة في مجال علاج البقع.
يرتبط مفعول هذه المستحضرات بدورة تجدد البشرة التي تتمّ كل 4 أسابيع، ويُنصح بتطبيقها مساءً أي عندما تكون البشرة أكثر استعداداً للاستفادة منها. أما بالنسبة لحوامض الفاكهة فيظهر تأثيرها في ليلة واحدة فقط كونها تعمل على تدمير طبقة الخلايا الميتة التي تتكوّن على سطح البشرة.
أما المستحضرات المضادة للشيخوخة فتحتوي على مكوّنات تشدّ البشرة وتتميّز بمفعولها الفوري، ولذلك نشعر مباشرةً لدى تطبيقها أن بشرتنا أصبحت مشدودة.
كما تحتوي هذه المستحضرات أيضاً على مكوّنات مُجدّدة مثل البيبتيدات والحمض الهيالوريني التي تخفّف من التجاعيد وجفاف البشرة. ويطال تأثيرها طبقة باطن الجلد ولذلك يحتاج مفعولها لفترة تتراوح بين 3و8 أسابيع كي يظهر على البشرة.
فيما تتضمن المستحضرات المضادة للشوائب عناصر منظّمة للإفرازات الدهنيّة، وأبرزها الزنك الذي يبدأ مفعوله بالظهور بعد يوم أو يومين. أما في حالة البثور الصغيرة، فيُنصح بالاستعانة بالمستحضرات الغنيّة بحمض الساليسيليك القادرة على إزالتها في 24 ساعة.
وتحتوي المستحضرات المزيلة للسموم على مضادات الأكسدة مثل الريزفيراترول أو الفيتامينE. وهي تلتقط الجذيرات الحرة التي تنتج عن السترس، والتلوث، وسوء التغذية، والتعرّض للشمس. تتمتع هذه المستحضرات بتأثير فوريّ ولكن أيضاً طويل الأمد مما يعزّز دورها في مجال الحفاظ على شباب البشرة.
ويكون تأثير مستحضرات العناية بمحيط العينين عادةً فوريا، فهي تعمل على ترطيب وشدّ البشرة في هذه المنطقة الحسّاسة. أما في مجال علاج الهالات الداكنة المحيطة بالعينين، فالنتائج تبدأ بالظهور بعد حوالي 7 أيام في حال استعمال المستحضر صباحاً ومساءً.
وتزول الجيوب المحيطة بالعينين في غضون أسبوعين بفضل مستحضرات غنيّة بمكوّنات مصرّفة لاحتباس الماء، فيما تكون النتائج النهائية بارزة في فترة تتراوح بين 6و8 أسابيع.
ويعتبر الكافيين والكستناء الهنديّة من أفضل المكوّنات المستعملة في الكريمات المنحّفة، كونها قادرة على تفكيك الكتل الدهنيّة على مستوى باطن الجلد. وهذا ما يستغرق بين 21 و28 يوما فيما تبلغ النتيجة ذروتها بعد حوالي 8 أسابيع. أما عند المواظبة على تطبيق المستحضرات المنحّفة صباحاً ومساءً فهي تُرسل إشارات مستمرّة لتدمير الخلايا الدهنية في البشرة.
يتكوّن جلدنا من 3 طبقات: البشرة، تحت البشرة، وباطن الجلد. ويختلف تأثير المستحضرات المستعملة عادةً باختلاف طبقة الجلد التي تطالها، فالمستحضرات الأسرع تأثيراً تتوجّه عادةً إلى البشرة أما الطبقات الأعمق فتحتاج إلى وقت أكبر لتبدو عليها علامات التجاوب والتحسّن.
تتميّز المتحضرات المرطّبة للوجه عادةً بتأثيرها الفوري وتستمر فعاليتها لفترة تتراوح بين 6 و24 ساعة حسب نوع التركيبة. الأمر نفسه ينطبق على المستحضرات المرطّبة للجسم، فإذا كانت بشرتكِ جافة جداً، حسّاسة، أو عرضة للإصابة بالاحمرار استعملي لها مرطّبات بصيغة الزيت أو الزبدة النباتية كونها تساعد على ترميم الطبقة الدهنيّة في البشرة خلال يومين أو ثلاثة فيما ستظهر نتائجها القصوى خلال أسبوعين.
وتساعد بعض أنواع البيبتيدات ومنها السانتيللا أزياتيكا على تعزيز آليّة تجدد خلايا البشرة، أما حمض السيتريك، والفيتامين C، وجذور السوس فهي مفيدة في مجال علاج البقع.
يرتبط مفعول هذه المستحضرات بدورة تجدد البشرة التي تتمّ كل 4 أسابيع، ويُنصح بتطبيقها مساءً أي عندما تكون البشرة أكثر استعداداً للاستفادة منها. أما بالنسبة لحوامض الفاكهة فيظهر تأثيرها في ليلة واحدة فقط كونها تعمل على تدمير طبقة الخلايا الميتة التي تتكوّن على سطح البشرة.
أما المستحضرات المضادة للشيخوخة فتحتوي على مكوّنات تشدّ البشرة وتتميّز بمفعولها الفوري، ولذلك نشعر مباشرةً لدى تطبيقها أن بشرتنا أصبحت مشدودة.
كما تحتوي هذه المستحضرات أيضاً على مكوّنات مُجدّدة مثل البيبتيدات والحمض الهيالوريني التي تخفّف من التجاعيد وجفاف البشرة. ويطال تأثيرها طبقة باطن الجلد ولذلك يحتاج مفعولها لفترة تتراوح بين 3و8 أسابيع كي يظهر على البشرة.
فيما تتضمن المستحضرات المضادة للشوائب عناصر منظّمة للإفرازات الدهنيّة، وأبرزها الزنك الذي يبدأ مفعوله بالظهور بعد يوم أو يومين. أما في حالة البثور الصغيرة، فيُنصح بالاستعانة بالمستحضرات الغنيّة بحمض الساليسيليك القادرة على إزالتها في 24 ساعة.
وتحتوي المستحضرات المزيلة للسموم على مضادات الأكسدة مثل الريزفيراترول أو الفيتامينE. وهي تلتقط الجذيرات الحرة التي تنتج عن السترس، والتلوث، وسوء التغذية، والتعرّض للشمس. تتمتع هذه المستحضرات بتأثير فوريّ ولكن أيضاً طويل الأمد مما يعزّز دورها في مجال الحفاظ على شباب البشرة.
ويكون تأثير مستحضرات العناية بمحيط العينين عادةً فوريا، فهي تعمل على ترطيب وشدّ البشرة في هذه المنطقة الحسّاسة. أما في مجال علاج الهالات الداكنة المحيطة بالعينين، فالنتائج تبدأ بالظهور بعد حوالي 7 أيام في حال استعمال المستحضر صباحاً ومساءً.
وتزول الجيوب المحيطة بالعينين في غضون أسبوعين بفضل مستحضرات غنيّة بمكوّنات مصرّفة لاحتباس الماء، فيما تكون النتائج النهائية بارزة في فترة تتراوح بين 6و8 أسابيع.
ويعتبر الكافيين والكستناء الهنديّة من أفضل المكوّنات المستعملة في الكريمات المنحّفة، كونها قادرة على تفكيك الكتل الدهنيّة على مستوى باطن الجلد. وهذا ما يستغرق بين 21 و28 يوما فيما تبلغ النتيجة ذروتها بعد حوالي 8 أسابيع. أما عند المواظبة على تطبيق المستحضرات المنحّفة صباحاً ومساءً فهي تُرسل إشارات مستمرّة لتدمير الخلايا الدهنية في البشرة.