ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الرئيس التنفيذي لشركة "فيسبوك" مارك زوكربيرغ، يخطط لتوحيد البنية التحتية لتطبيقات التراسل التي تملكها الشركة، بما في ذلك واتساب وإنستغرام وفيسبوك مسنجر، مع جعل تلك التطبيقات آمنة تمامًا من خلال اعتماد تقنية التشفير الشامل.
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن 4 أشخاص قالوا إنهم يشاركون في هذه الخطوة، أن "فيسبوك" ستحافظ على تلك الخدمات الثلاث كتطبيقات مستقلة.
وقالت الشركة إنها تعمل على إضافة التشفير من طرف إلى طرف، والذي يحمي الرسائل من أن يتم عرضها من قبل أي شخص باستثناء المشاركين في المحادثة، إلى المزيد من منتجات التراسل التابعة لها، والنظر في طرق لتسهيل اتصال المستخدمين عبر الشبكات.
وقال متحدث باسم الشركة "هناك الكثير من المناقشات والحوارات مع بدء العملية الطويلة لاكتشاف كل تفاصيل الطريقة التي سيعمل بها هذا".
ووفقا لتقرير نيويورك تايمز، سيكون بإمكان مستخدمي فيسبوك، بعد التغييرات، إرسال رسالة مشفرة إلى شخص ليس لديه سوى حساب "واتساب".
وقال بعض مهندسي أمن "فيسبوك" السابقين وخبير تشفير خارجي، إن الخطة يمكن أن تكون أخبارًا جيدةً لخصوصية المستخدم، خاصة من خلال توسيع التشفير طرف إلى طرف.
ومع ذلك، لا تخفي هذه التقنية البيانات الوصفية دوما، وهي معلومات بشأن من يتحدث إلى من، مما أثار القلق بين بعض الباحثين من إمكانية مشاركة البيانات.
{{ article.visit_count }}
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن 4 أشخاص قالوا إنهم يشاركون في هذه الخطوة، أن "فيسبوك" ستحافظ على تلك الخدمات الثلاث كتطبيقات مستقلة.
وقالت الشركة إنها تعمل على إضافة التشفير من طرف إلى طرف، والذي يحمي الرسائل من أن يتم عرضها من قبل أي شخص باستثناء المشاركين في المحادثة، إلى المزيد من منتجات التراسل التابعة لها، والنظر في طرق لتسهيل اتصال المستخدمين عبر الشبكات.
وقال متحدث باسم الشركة "هناك الكثير من المناقشات والحوارات مع بدء العملية الطويلة لاكتشاف كل تفاصيل الطريقة التي سيعمل بها هذا".
ووفقا لتقرير نيويورك تايمز، سيكون بإمكان مستخدمي فيسبوك، بعد التغييرات، إرسال رسالة مشفرة إلى شخص ليس لديه سوى حساب "واتساب".
وقال بعض مهندسي أمن "فيسبوك" السابقين وخبير تشفير خارجي، إن الخطة يمكن أن تكون أخبارًا جيدةً لخصوصية المستخدم، خاصة من خلال توسيع التشفير طرف إلى طرف.
ومع ذلك، لا تخفي هذه التقنية البيانات الوصفية دوما، وهي معلومات بشأن من يتحدث إلى من، مما أثار القلق بين بعض الباحثين من إمكانية مشاركة البيانات.