قال رجل أعمال ثري في بريطانيا إنه يعيش مأساة منذ أعوام، بسبب ابنته البالغة من العمر سبع سنوات، بالنظر إلى الظروف الغريبة التي جاءت فيها إلى الحياة.
وقامت الشريكة السابقة لرجل الأعمال، بتزوير توقيعه، ثم تمكنت من الحصول على عينة مخزنة من سائله المنوي، وأنجبت الابنة عن طريق التلقيح الصناعي.
ويقول الرجل الذي لم يجر ذكر اسمه، وهو في الأربعينات من العمر، كلما تذكر أمر ابنته شعر بألم كبير، وفق ما نقلت صحيفة "صن" البريطانية.
وخدعت الشريكة السابقة الطاقم الطبي في مصحة راقية بالعاصمة لندن وأكدت لهم أن الرجل وافق على استخدام سائله المنوي لأجل التلقيح.
ويقول الأب إنه يشعر بإحساس غريب تجاه ابنته، ويصفها بالجميلة والساحرة، لكنه يشعر بالذنب تجاهها، لاسيما أنه ليس مرتبطا بها على غرار باقي الأبناء.
ولجأت أم الطفلة إلى تزوير التوقيع بعد خمسة أشهر من انفصالها عن رجل الأعمال البريطاني، وكان الشريكان قد أنجبا ابنا عن طريق التلقيح الصناعي في وقت سابق.
واحتفظ الشريكان بعينات من السائل المنوي والبويضات في المصحة، لأجل استخدامها عند الحاجة، ويلجأ بعض الأزواج إلى هذه الحيلة حين يقررون تأجيل الإنجاب وإبقاء احتمال الأبوة والأمومة قائما لمدة طويلة.
ورفع الأب دعوى قضائية على المستشفى الذي أعطى سائله المنوي بناء على التوقيع المزور وطالب بتعويض ضخم بالجنيه الأسترليني، لـ"مساعدته في الإنفاق على تربية ابنته".
ورفض القضاة هذا الطلب واعتبروه غريبا، لأنه ينظر إلى علاقة الآباء بأبنائهم بمثابة مسؤولية مالية فقط.
وقامت الشريكة السابقة لرجل الأعمال، بتزوير توقيعه، ثم تمكنت من الحصول على عينة مخزنة من سائله المنوي، وأنجبت الابنة عن طريق التلقيح الصناعي.
ويقول الرجل الذي لم يجر ذكر اسمه، وهو في الأربعينات من العمر، كلما تذكر أمر ابنته شعر بألم كبير، وفق ما نقلت صحيفة "صن" البريطانية.
وخدعت الشريكة السابقة الطاقم الطبي في مصحة راقية بالعاصمة لندن وأكدت لهم أن الرجل وافق على استخدام سائله المنوي لأجل التلقيح.
ويقول الأب إنه يشعر بإحساس غريب تجاه ابنته، ويصفها بالجميلة والساحرة، لكنه يشعر بالذنب تجاهها، لاسيما أنه ليس مرتبطا بها على غرار باقي الأبناء.
ولجأت أم الطفلة إلى تزوير التوقيع بعد خمسة أشهر من انفصالها عن رجل الأعمال البريطاني، وكان الشريكان قد أنجبا ابنا عن طريق التلقيح الصناعي في وقت سابق.
واحتفظ الشريكان بعينات من السائل المنوي والبويضات في المصحة، لأجل استخدامها عند الحاجة، ويلجأ بعض الأزواج إلى هذه الحيلة حين يقررون تأجيل الإنجاب وإبقاء احتمال الأبوة والأمومة قائما لمدة طويلة.
ورفع الأب دعوى قضائية على المستشفى الذي أعطى سائله المنوي بناء على التوقيع المزور وطالب بتعويض ضخم بالجنيه الأسترليني، لـ"مساعدته في الإنفاق على تربية ابنته".
ورفض القضاة هذا الطلب واعتبروه غريبا، لأنه ينظر إلى علاقة الآباء بأبنائهم بمثابة مسؤولية مالية فقط.