سمع كثير من سكان ولايات وسط الولايات المتحدة أصوات انفجارات في وقت انخفضت فيه درجات الحرارة جراء العاصفة الثلجية التي تجتاح البلاد إلى أقل من 40 درجة مئوية تحت الصفر.
وقال سكان ولايتي أوهايو وبنسلفانيا إنهم سمعوا أصوات انفجارات بصورة شبه مستمرة، بحسب ما ذكرت صحيفة "ذي صن" البريطانية.
ونجمت الانفجارات عن الانخفاض الحاد في درجات الحرارة الذي تسبب في حدوث الزلازل الجليدية التي تحدث نتيجة تشقق وتصدع مفاجئ في التربة أو الصخور المشبعة بالماء أو الجليد المتجمد.
فقد تسبب الانخفاض الهائل والسريع في درجات الحرارة إلى 40 درجة تحت الصفر في تجمد المياه في التربة والصخور، الأمر الذي أدى إلى زيادة الحجم والضغط على المناطق المحيطة بها، وبالتالي تحطمها وتشققها وترافق ذلك مع الأصوات الشبيه بأصوات الانفجارات.
ويطلق على هذه الظاهرة اسم "الزلازل الجليدية" لأنها تشبه إلى حد ما الزلازل العادية، حيث تتحرك الأرض وتتشقق ويرفق ذلك أصوات انفجارات.
وسجلت حرارة الرياح القطبية درجات قياسية إذ بلغت حوالي 61 درجة مئوية تحت الصفر، وذلك في منطقة شلالات نهر ثيف في مينيسوتا.
وقال سكان ولايتي أوهايو وبنسلفانيا إنهم سمعوا أصوات انفجارات بصورة شبه مستمرة، بحسب ما ذكرت صحيفة "ذي صن" البريطانية.
ونجمت الانفجارات عن الانخفاض الحاد في درجات الحرارة الذي تسبب في حدوث الزلازل الجليدية التي تحدث نتيجة تشقق وتصدع مفاجئ في التربة أو الصخور المشبعة بالماء أو الجليد المتجمد.
فقد تسبب الانخفاض الهائل والسريع في درجات الحرارة إلى 40 درجة تحت الصفر في تجمد المياه في التربة والصخور، الأمر الذي أدى إلى زيادة الحجم والضغط على المناطق المحيطة بها، وبالتالي تحطمها وتشققها وترافق ذلك مع الأصوات الشبيه بأصوات الانفجارات.
ويطلق على هذه الظاهرة اسم "الزلازل الجليدية" لأنها تشبه إلى حد ما الزلازل العادية، حيث تتحرك الأرض وتتشقق ويرفق ذلك أصوات انفجارات.
وسجلت حرارة الرياح القطبية درجات قياسية إذ بلغت حوالي 61 درجة مئوية تحت الصفر، وذلك في منطقة شلالات نهر ثيف في مينيسوتا.
