أرادت فتاة أن تختبر إخلاص صديقها الذي شعرت أنه سيتقدم لخطبتها بعد أن لاحظت بحثه عبر الإنترنت عن خواتم للخطوبة.
وحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، قررت الفتاة الاستعانة بقناة شهيرة على يوتيوب تدعى "To Catch A Cheater" أي اكتشاف الخائنين، وتقوم هذه القناة بإرسال عارضة حسناء إلى الرجل الضحية لاكتشاف استعداده للخيانة، وتصور المشهد وتنشره على يوتيوب.
وبالفعل، ذهبت تلك العارضة، إلى صديق الفتاة عندما كان يجلس في مقهى، وبدأت بالتعرف عليه والحديث معه، في وقت كانت صديقته تشاهد من بعيد وتستمع إلى الحوار، إلا أن الشاب لم ينجح في الاختبار وسارت الأمور بشكل سيئ جدا، ولكن ليس كما قد تعتقدون.
إذ بدأ الحديث عندما سألته العارضة عن وظيفته، فأجابها أنه طباخ، ثم تحدثت له عن معاناتها مع الدهون في جسمها، واستمر الحديث إلى أن تبادلا حساباتهما على إنستغرام، ثم أديا رقصة سريعة على مرأى من صديقته، لكن القضية لم تنته هنا.
فعندما أخبرته العارضة "الممثلة" أنها لا تملك صديقا في محاولة لاختباره، أجابها بأنه مرتبط بفتاة أخرى منذ سنتين وهي حامل، وينوي التقدم لخطبتها.
لكن المفاجأة أن الفتاة التي تحدث عنها الشاب، ليست صديقته التي تصور المشهد، بل فتاة أخرى كان مرتبطا بها في نفس الوقت.
ولتكتمل صدمة الفتاة التي قررت اختبار صديقها، جاءت صديقته الحامل التي تحدث عنها، وكان بانتظارها في المقهى.
وكان هذا المشهد، الذي نشرته القناة على يوتيوب، كفيلا ليسدل الستار على علاقة الفتاة المخدوعة بصديقها الخائن.
{{ article.visit_count }}
وحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، قررت الفتاة الاستعانة بقناة شهيرة على يوتيوب تدعى "To Catch A Cheater" أي اكتشاف الخائنين، وتقوم هذه القناة بإرسال عارضة حسناء إلى الرجل الضحية لاكتشاف استعداده للخيانة، وتصور المشهد وتنشره على يوتيوب.
وبالفعل، ذهبت تلك العارضة، إلى صديق الفتاة عندما كان يجلس في مقهى، وبدأت بالتعرف عليه والحديث معه، في وقت كانت صديقته تشاهد من بعيد وتستمع إلى الحوار، إلا أن الشاب لم ينجح في الاختبار وسارت الأمور بشكل سيئ جدا، ولكن ليس كما قد تعتقدون.
إذ بدأ الحديث عندما سألته العارضة عن وظيفته، فأجابها أنه طباخ، ثم تحدثت له عن معاناتها مع الدهون في جسمها، واستمر الحديث إلى أن تبادلا حساباتهما على إنستغرام، ثم أديا رقصة سريعة على مرأى من صديقته، لكن القضية لم تنته هنا.
فعندما أخبرته العارضة "الممثلة" أنها لا تملك صديقا في محاولة لاختباره، أجابها بأنه مرتبط بفتاة أخرى منذ سنتين وهي حامل، وينوي التقدم لخطبتها.
لكن المفاجأة أن الفتاة التي تحدث عنها الشاب، ليست صديقته التي تصور المشهد، بل فتاة أخرى كان مرتبطا بها في نفس الوقت.
ولتكتمل صدمة الفتاة التي قررت اختبار صديقها، جاءت صديقته الحامل التي تحدث عنها، وكان بانتظارها في المقهى.
وكان هذا المشهد، الذي نشرته القناة على يوتيوب، كفيلا ليسدل الستار على علاقة الفتاة المخدوعة بصديقها الخائن.