وجه الناخبون في إحدى البلديات في شمال غربي ألمانيا رسالة واضحة: لا أسماء للشوارع، شكرا.
وأظهرت النتائج الرسمية أن سكان هيلغرميسن رفضوا خطة المجلس المحلي لإدخال أسماء للشوارع، وذلك برفض 60% مقابل موافقة 40% في استفتاء الأحد.
وكان الهدف من التغيير المقترح هو تسهيل الأمر على الشرطة وخدمات الطوارئ وخدمات التوصيل لشق طريقهم في أنحاء البلدية التي تشكلت من عدة قرى في سبعينيات القرن العشرين، ويبلغ عدد سكانها نحو 2200 نسمة يستخدمون حاليا نظاما لا تشمل العناوين فيه سوى رقم المنزل واسم القرية القديم، وهو ما أصبح نظاما غير عملي بمرور الوقت مع إضافة مبان جديدة.
وأطلق ثلاثة من السكان المحليين الاستفتاء ضد تسمية الشوارع.
جدير بالذكر أن نتائج استفتاء الأحد ملزمة لمدة عامين.
وأظهرت النتائج الرسمية أن سكان هيلغرميسن رفضوا خطة المجلس المحلي لإدخال أسماء للشوارع، وذلك برفض 60% مقابل موافقة 40% في استفتاء الأحد.
وكان الهدف من التغيير المقترح هو تسهيل الأمر على الشرطة وخدمات الطوارئ وخدمات التوصيل لشق طريقهم في أنحاء البلدية التي تشكلت من عدة قرى في سبعينيات القرن العشرين، ويبلغ عدد سكانها نحو 2200 نسمة يستخدمون حاليا نظاما لا تشمل العناوين فيه سوى رقم المنزل واسم القرية القديم، وهو ما أصبح نظاما غير عملي بمرور الوقت مع إضافة مبان جديدة.
وأطلق ثلاثة من السكان المحليين الاستفتاء ضد تسمية الشوارع.
جدير بالذكر أن نتائج استفتاء الأحد ملزمة لمدة عامين.