يتوجه سنوياً آلاف السياح إلى منطقة البحر الميت، قصد العلاج الطبيعي الذي يشتهر به طين البحر الميت الغني بمواد طبيعية لها فوائد علاجية وجمالية مذهلة.
ويتميز موقع البحر الميت الذي يعتبر النقطة الأكثر انخفاضاً في المساحات المائية في كافة أنحاء الكرة الأرضية، بطين فريد يتميز بمحتواه من العناصر والمعادن والأملاح التي تمنحه فوائد مذهلة، حسب ما ذكر موقع "ويب طب"، حيث يساعد يساعد قناع طين البحر الميت على تنقية البشرة من الشوائب والتخلص من خلايا الجلد الميتة التي تمنح البشرة مظهراً جافاً.
كما أن احتواء طين البحر الميت على عناصر هامة مثل المغنيسيوم والملح يجعله يساعد البشرة على استعادة مرونتها ورطوبتها المفقودة، ويحسن من مظهر البشرة بشكل عام.
وأشارت دراسات أولية إلى أن استخدام كمادات ضاغطة مصنوعة من طين البحر الميت بشكل منتظم 5 مرات أسبوعياً ساعد على تخفيف آلام أسفل الظهر المزمنة بشكل كبير لدى العديد من المرضى.
ووجدت العديد من الدراسات أن لطين البحر الميت خصائص مميز مكافحة للعديد من السلالات البكتيرية التي تعيش في بشرة الإنسان، الأمر الذي يجعلها مكافحاً مثالياً للبكتيريا المسؤولة عن تكون حب الشباب.
ويساعد طين البحر الميت على تخفيف أعراض الصدفية وتحسين حالة المصابين بها، خاصة عند استعمال طين البحر الميت على هيئة كمادات موضعية ضاغطة لمواقع الإصابة.
وكشفت بعض الدراسات الأولية عن دواء يستخدم عناصر من طين البحر الميت في مكوناته الرئيسية قد يكون علاجاً فعالاً للصدفية.
كما وجدت بعض الدراسات أن استخدام كمادات طين البحر الميت الدافئة قد يساعد بشكل كبير على تخفيف الالآم والأعراض الأخرى المرافقة لالتهابات المفاصل.
وينصح باستعمال هذه الكمادات بشكل موضعي على موقع الألم لمدة 20 دقيقة متواصلة مرة يومياً على مدى أسبوعين وبانتظام.
ويساعد تدليك بشرة الجسم بطين البحر الميت بانتظام على تخفيف التوتر لما فيه من أملاح ومعادن تساعد على تخليص الجسم من السموم وتساعد على تعزيز تدفق الدورة الدموية وتحسين عمليات الأيض!
ومن الممكن استخدام طين البحر الميت للتخفيف من التجاعيد الظاهرة وتضييق المسامات المفتوحة والتخفيف من علامات تقدم السن بشكل عام.
كما يساعد استخدام طين البحر الميت بانتظام على عمل ديتوكس للبشرة، أي تنظيف البشرة من السموم المختلفة العالقة فيها.
ويساعد أيضاً على إيقاف تساقط الشعر، مع أن هذه الفائدة تحديداً مازالت غير مدعمة بالعديد من الدراسات والبحوث، إلا أن من الاستخدامات التقليدية لطين البحر الميت استخدامه لمكافحة تساقط الشعر، إذ إنه قد يساعد على تقوية البصيلات ودعم نمو الشعر.
ويتم ذلك عبر تدليك فروة الرأس بطين البحر الميت وتركه على الفروة ما يقارب 15 دقيقة قبل غسله جيداً بشامبو مناسب.
ويساعد تدليك الجلد بانتظام بطين البحر الميت على، تعزيز تدفق الدم إلى الجلد، وبالتالي المساعدة تدريجياً على إذابة الدهون العالقة تحت الجلد وتحرير السوائل المحتبسة المسببة للسليوليت، وتخفيف علامات تشقق الجلد القديمة وربما تخليص البشرة بالكامل من علامات تمدد الجلد الجديدة.
وأخيراً، فإن تخفيف حدة الأكزيما من صفات طين البحر الميت كما في الصدفية تماماً، حيث استعمال طين البحر الميت بانتظام يساعد على تخفيف التورم والالتهابات الحاصلة في البشرة نتيجة الإصابة بالأكزيما.
وحذرت الدراسة من أن استعمال طين البحر الميت يجب أن يكون بشكل خارجي فقط، فتناوله بكميات كبيرة قد يكون ساماً، كما يجب اختباره على مساحات صغيرة من الجلد أولاً، خوفاً من التحسس الذي قد يعاني منه البعض من عناصر ومواد مثل الكروم والنيكل قد تتواجد في طين البحر الميت، مع ضرورة استشارة الطبيب قبل الاستعمال، فبعض الحالات الجلدية قد لا يلائمها طين البحر الميت.
ويتميز موقع البحر الميت الذي يعتبر النقطة الأكثر انخفاضاً في المساحات المائية في كافة أنحاء الكرة الأرضية، بطين فريد يتميز بمحتواه من العناصر والمعادن والأملاح التي تمنحه فوائد مذهلة، حسب ما ذكر موقع "ويب طب"، حيث يساعد يساعد قناع طين البحر الميت على تنقية البشرة من الشوائب والتخلص من خلايا الجلد الميتة التي تمنح البشرة مظهراً جافاً.
كما أن احتواء طين البحر الميت على عناصر هامة مثل المغنيسيوم والملح يجعله يساعد البشرة على استعادة مرونتها ورطوبتها المفقودة، ويحسن من مظهر البشرة بشكل عام.
وأشارت دراسات أولية إلى أن استخدام كمادات ضاغطة مصنوعة من طين البحر الميت بشكل منتظم 5 مرات أسبوعياً ساعد على تخفيف آلام أسفل الظهر المزمنة بشكل كبير لدى العديد من المرضى.
ووجدت العديد من الدراسات أن لطين البحر الميت خصائص مميز مكافحة للعديد من السلالات البكتيرية التي تعيش في بشرة الإنسان، الأمر الذي يجعلها مكافحاً مثالياً للبكتيريا المسؤولة عن تكون حب الشباب.
ويساعد طين البحر الميت على تخفيف أعراض الصدفية وتحسين حالة المصابين بها، خاصة عند استعمال طين البحر الميت على هيئة كمادات موضعية ضاغطة لمواقع الإصابة.
وكشفت بعض الدراسات الأولية عن دواء يستخدم عناصر من طين البحر الميت في مكوناته الرئيسية قد يكون علاجاً فعالاً للصدفية.
كما وجدت بعض الدراسات أن استخدام كمادات طين البحر الميت الدافئة قد يساعد بشكل كبير على تخفيف الالآم والأعراض الأخرى المرافقة لالتهابات المفاصل.
وينصح باستعمال هذه الكمادات بشكل موضعي على موقع الألم لمدة 20 دقيقة متواصلة مرة يومياً على مدى أسبوعين وبانتظام.
ويساعد تدليك بشرة الجسم بطين البحر الميت بانتظام على تخفيف التوتر لما فيه من أملاح ومعادن تساعد على تخليص الجسم من السموم وتساعد على تعزيز تدفق الدورة الدموية وتحسين عمليات الأيض!
ومن الممكن استخدام طين البحر الميت للتخفيف من التجاعيد الظاهرة وتضييق المسامات المفتوحة والتخفيف من علامات تقدم السن بشكل عام.
كما يساعد استخدام طين البحر الميت بانتظام على عمل ديتوكس للبشرة، أي تنظيف البشرة من السموم المختلفة العالقة فيها.
ويساعد أيضاً على إيقاف تساقط الشعر، مع أن هذه الفائدة تحديداً مازالت غير مدعمة بالعديد من الدراسات والبحوث، إلا أن من الاستخدامات التقليدية لطين البحر الميت استخدامه لمكافحة تساقط الشعر، إذ إنه قد يساعد على تقوية البصيلات ودعم نمو الشعر.
ويتم ذلك عبر تدليك فروة الرأس بطين البحر الميت وتركه على الفروة ما يقارب 15 دقيقة قبل غسله جيداً بشامبو مناسب.
ويساعد تدليك الجلد بانتظام بطين البحر الميت على، تعزيز تدفق الدم إلى الجلد، وبالتالي المساعدة تدريجياً على إذابة الدهون العالقة تحت الجلد وتحرير السوائل المحتبسة المسببة للسليوليت، وتخفيف علامات تشقق الجلد القديمة وربما تخليص البشرة بالكامل من علامات تمدد الجلد الجديدة.
وأخيراً، فإن تخفيف حدة الأكزيما من صفات طين البحر الميت كما في الصدفية تماماً، حيث استعمال طين البحر الميت بانتظام يساعد على تخفيف التورم والالتهابات الحاصلة في البشرة نتيجة الإصابة بالأكزيما.
وحذرت الدراسة من أن استعمال طين البحر الميت يجب أن يكون بشكل خارجي فقط، فتناوله بكميات كبيرة قد يكون ساماً، كما يجب اختباره على مساحات صغيرة من الجلد أولاً، خوفاً من التحسس الذي قد يعاني منه البعض من عناصر ومواد مثل الكروم والنيكل قد تتواجد في طين البحر الميت، مع ضرورة استشارة الطبيب قبل الاستعمال، فبعض الحالات الجلدية قد لا يلائمها طين البحر الميت.