منذ وقوع الكارثة في مارس 2014، لايزال اختفاء الطائرة الماليزية MH370 لغزاً يحير عالم الطيران، وقدمت خبيرة في شؤون الطيران، مؤخراً، فرضية جديدة بشأن ما حصل على متن الطائرة اللغز رحلة بين كوالالمبور وبكين.
وقالت كريستين نغروني، إن مساعد الطيار على متن الرحلة "إم إتش 370"، فارق عبدالحميد هو الشخص الذي ظل حياً لساعات قبل حصول الكارثة فيما كان باقي الركاب قد غادروا الحياة من جراء نقص الأوكسجين.
الخبيرة ترى أن الطائرة الماليزية التي أودت بحياة 239 شخصاً، شهدت انخفاضاً مفاجئاً في الضغط، قد يكون ناجماً عن التغير المفاجئ في ارتفاعها، فقام المساعد الطيار بتولي الأمور لأن الطيار الرئيس كان في وقت استراحة.
وأضافت أن مساعد الطيار، قام بقيادة الطائرة التجارية المنكوبة وهي من طراز "بوينغ 200-777، أثناء استراحة الطيار زهاري أحمد شاه، وفق ما نقلت "صن".
وفشل مساعد الطيار في إنقاذ الطائرة من الهبوط من جراء الانخفاض الكبير للأوكسجين في دماغه، وبما أنه كان الوحيد في قمرة القيادة، تعتقد الخبيرة أنه عاش لفترة أطول وترك الطائرة تسير نحو حتفها في وقت لاحق.
وأوضحت أن الأوكسجين الذي كان متوفراً في مكان الركاب لا يكفي سوى لـ15 دقيقة، ولذلك، فقد توفي جميع الركاب قبل أن تتحطم الطائرة في المياه، وبالتالي، لم تكن ثمة أي إمكانية للإنقاذ.
وفي الأسبوع الماضي، رجح الخبير الكندي في سلامة الملاحة الجوية، لاري فانس، أن تكون الطائرة الماليزية قد تحطمت من جراء عمل إجرامي قام به الطيار أو مساعده.
ولم يستبعد الخبير أن يكون الطيار أو مساعده قد قاما بإبعاد المركبة صوب منطقة من المحيط لأجل تحطيمها، واستندت هذه الخلاصة إلى ما جرى الكشف عنه عقب فحص حطام منسوب للطائرة الماليزية.
وقالت كريستين نغروني، إن مساعد الطيار على متن الرحلة "إم إتش 370"، فارق عبدالحميد هو الشخص الذي ظل حياً لساعات قبل حصول الكارثة فيما كان باقي الركاب قد غادروا الحياة من جراء نقص الأوكسجين.
الخبيرة ترى أن الطائرة الماليزية التي أودت بحياة 239 شخصاً، شهدت انخفاضاً مفاجئاً في الضغط، قد يكون ناجماً عن التغير المفاجئ في ارتفاعها، فقام المساعد الطيار بتولي الأمور لأن الطيار الرئيس كان في وقت استراحة.
وأضافت أن مساعد الطيار، قام بقيادة الطائرة التجارية المنكوبة وهي من طراز "بوينغ 200-777، أثناء استراحة الطيار زهاري أحمد شاه، وفق ما نقلت "صن".
وفشل مساعد الطيار في إنقاذ الطائرة من الهبوط من جراء الانخفاض الكبير للأوكسجين في دماغه، وبما أنه كان الوحيد في قمرة القيادة، تعتقد الخبيرة أنه عاش لفترة أطول وترك الطائرة تسير نحو حتفها في وقت لاحق.
وأوضحت أن الأوكسجين الذي كان متوفراً في مكان الركاب لا يكفي سوى لـ15 دقيقة، ولذلك، فقد توفي جميع الركاب قبل أن تتحطم الطائرة في المياه، وبالتالي، لم تكن ثمة أي إمكانية للإنقاذ.
وفي الأسبوع الماضي، رجح الخبير الكندي في سلامة الملاحة الجوية، لاري فانس، أن تكون الطائرة الماليزية قد تحطمت من جراء عمل إجرامي قام به الطيار أو مساعده.
ولم يستبعد الخبير أن يكون الطيار أو مساعده قد قاما بإبعاد المركبة صوب منطقة من المحيط لأجل تحطيمها، واستندت هذه الخلاصة إلى ما جرى الكشف عنه عقب فحص حطام منسوب للطائرة الماليزية.