ابتكر باحثون بريطانيون، تقنية طبية تتيح للإنسان أن يزيل بصيلات من شعره ويحتفظ بها في المختبر حتى يعود إلى استخدامها في فترة لاحقة تفاديا للإصابة بالصلع.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن العلماء البريطانيين، فإن هذه التقنية الثورية للاحتفاظ بالشعر ستكون متاحة ابتداءً من السنة المقبلة.
وتعتمد هذه الطريقة على إزالة بصيلات من شعر الرأس والاحتفاظ بها في المختبر، فضلاً عن جعلها تتكاثر خلال مرحلة التخزين، وحينما يبدأ الإنسان في فقدان الشعر، سيكون قادراً على زراعتها مجدداً.
لكن هذه العملية التي تحتفظ بالشعر في حرارة تقل عن 150 درجة مئوية، لن تكون رخيصة بحسب المصدر لأنها تجري في عدة مراحل، وتتطلب كل مرحلة دفع مبلغ يقارب آلافاً من الدولارات.
وأوضح مدير شركة "هير كلون" لعلاجات الشعر، بسام فرجو، أن أهمية هذه الطريقة تكمن في قدرتها على إنعاش الشعر وجعله يتكاثر، أما الوقت فهو غير مهم، لأن الشعر سيكون متوفراً على الدوام في المختبر.
وتسعى الشركة إلى الحصول على موافقة من السلطات حتى تبدأ تقديم استشاراتها عما قريب لمن يريدون الاحتفاظ ببصيلات الشعر تحسباً لأيام الصلع المقبلة.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن العلماء البريطانيين، فإن هذه التقنية الثورية للاحتفاظ بالشعر ستكون متاحة ابتداءً من السنة المقبلة.
وتعتمد هذه الطريقة على إزالة بصيلات من شعر الرأس والاحتفاظ بها في المختبر، فضلاً عن جعلها تتكاثر خلال مرحلة التخزين، وحينما يبدأ الإنسان في فقدان الشعر، سيكون قادراً على زراعتها مجدداً.
لكن هذه العملية التي تحتفظ بالشعر في حرارة تقل عن 150 درجة مئوية، لن تكون رخيصة بحسب المصدر لأنها تجري في عدة مراحل، وتتطلب كل مرحلة دفع مبلغ يقارب آلافاً من الدولارات.
وأوضح مدير شركة "هير كلون" لعلاجات الشعر، بسام فرجو، أن أهمية هذه الطريقة تكمن في قدرتها على إنعاش الشعر وجعله يتكاثر، أما الوقت فهو غير مهم، لأن الشعر سيكون متوفراً على الدوام في المختبر.
وتسعى الشركة إلى الحصول على موافقة من السلطات حتى تبدأ تقديم استشاراتها عما قريب لمن يريدون الاحتفاظ ببصيلات الشعر تحسباً لأيام الصلع المقبلة.
