عمان – غدير محمود
احتلت العاصمة الأردنية عمان، المرتبة السابعة عربياً، والمرتبة الـ 120 عالمياً، ضمن أكثر المدن العربية الملائمة للعيش والحياة، وفقاً لمؤشر "ميرسر" العالمي، فيما حلت إمارة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى عربياً.
ويبلغ عدد سكان عمان أكثر من 4 ملايين نسمة، وبمساحة 7579.2 كيلو متر مربعاً، وتعتبر مركزاً تجارياً وإدارياً للأردن، وأصبحت نقطة استقطاب لكثير من الجاليات العربية لموقعها المتميز ولعمارتها المعاصرة، وفق أرقام رسمية.
وتعتبر عمان، أكبر محافظة أردنية من حيث عدد السكان وثالث أكبر محافظة من حيث المساحة بعد محافظتي معان والمفرق، وتضم أهم مؤسسات الدولة وترتفع عن سطح البحر قرابة 750 متراً.
وأطلقت أمانة عمان الكبرى خطة عمل لجعل عمان أول مدينة في جنوب وشرق البحر الأبيض المتوسط تنضم إلى مشروع المدن الخضراء المدعوم من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، ضمن جهود معالجة تحديات بيئية أكثر إلحاحاً تواجه العاصمة بهدف تخفيض نسبة التلوث وتحسين فعالية الطاقة والموارد وتعزيز القدرة على التكيف مع آثار التغير المناخي.
وقدمت ميرسر هذا العام قائمة منفصلة عن السلامة الشخصية، والتي تركز على استقرار مدن ومستويات جريمة وتطبيق القانون وقيود على الحرية الشخصية والعلاقات مع البلدان الأخرى وحرية الصحافة.
وبحسب المؤشر الذي نشرته ميرسر الأربعاء، تصدرت العاصمة النمساوية فيينا المؤشر لأكثر المدن الملائمة للعيش فيها للسنة العاشرة على التوالي من أصل 231 دولة في القائمة، فيما واصلت دبي احتفاظها بمكانتها كالأفضل معيشة في الشرق الأوسط تليها أبوظبي بينما حلت صنعاء وبغداد في ذيل القائمة.
والمدينة المعروفة للسائحين بماضيها الإمبراطوري وقصورها المذهبة وموسيقاها الكلاسيكية، يسكنها 1.9 مليون نسمة وتحمل لقب "فيينا الحمراء" لأنها خضعت لحكم اليسار السياسي لفترة طويلة.
كما تشتهر أيضاً بتقديم الخدمات العامة بأسعار زهيدة وتوفير المساكن الاجتماعية.
وتقتسم المدينة بعض الخصائص مع مدينة زيوريخ السويسرية التي حلت في المركز الثاني مثل المساحة المتوسطة والأمان وانتشار المساحات الخضراء لكن زيوريخ تختلف عنها في أنها أغلى وتعد مركزاً مالياً مهماً.
واقتسمت مدن أوكلاند وميونيخ وفانكفور المركز الثالث.
ولم تتغير المراكز الخمس الأولى في قائمة مؤسسة "ميرسر" لجودة مستوى المعيشة في عام 2019، عن العام الماضي لكن فانكوفر صعدت من المركز الخامس إلى الثالث.
كما ظلت أسوأ عشر مدن في القائمة التي تضم 231 مدينة دون تغيير، إذ حلت بغداد في المركز الأخير تلتها بانجي في جمهورية أفريقيا الوسطى فالعاصمة اليمنية صنعاء.
وقدمت "ميرسر" هذا العام قائمة منفصلة عن السلامة الشخصية والتي تركز على استقرار المدن ومستويات الجريمة وتطبيق القانون والقيود على الحرية الشخصية والعلاقات مع البلدان الأخرى وحرية الصحافة.
وسيطرت مدن أوروبا الغربية على التصنيف العالمي في هذه القائمة، مع اختيار لوكسمبورج كأكثر المدن أماناً في العالم، تليها هلسنكي ومدن بازل وبرن وزيوريخ السويسرية في المرتبة الثانية.
احتلت العاصمة الأردنية عمان، المرتبة السابعة عربياً، والمرتبة الـ 120 عالمياً، ضمن أكثر المدن العربية الملائمة للعيش والحياة، وفقاً لمؤشر "ميرسر" العالمي، فيما حلت إمارة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى عربياً.
ويبلغ عدد سكان عمان أكثر من 4 ملايين نسمة، وبمساحة 7579.2 كيلو متر مربعاً، وتعتبر مركزاً تجارياً وإدارياً للأردن، وأصبحت نقطة استقطاب لكثير من الجاليات العربية لموقعها المتميز ولعمارتها المعاصرة، وفق أرقام رسمية.
وتعتبر عمان، أكبر محافظة أردنية من حيث عدد السكان وثالث أكبر محافظة من حيث المساحة بعد محافظتي معان والمفرق، وتضم أهم مؤسسات الدولة وترتفع عن سطح البحر قرابة 750 متراً.
وأطلقت أمانة عمان الكبرى خطة عمل لجعل عمان أول مدينة في جنوب وشرق البحر الأبيض المتوسط تنضم إلى مشروع المدن الخضراء المدعوم من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، ضمن جهود معالجة تحديات بيئية أكثر إلحاحاً تواجه العاصمة بهدف تخفيض نسبة التلوث وتحسين فعالية الطاقة والموارد وتعزيز القدرة على التكيف مع آثار التغير المناخي.
وقدمت ميرسر هذا العام قائمة منفصلة عن السلامة الشخصية، والتي تركز على استقرار مدن ومستويات جريمة وتطبيق القانون وقيود على الحرية الشخصية والعلاقات مع البلدان الأخرى وحرية الصحافة.
وبحسب المؤشر الذي نشرته ميرسر الأربعاء، تصدرت العاصمة النمساوية فيينا المؤشر لأكثر المدن الملائمة للعيش فيها للسنة العاشرة على التوالي من أصل 231 دولة في القائمة، فيما واصلت دبي احتفاظها بمكانتها كالأفضل معيشة في الشرق الأوسط تليها أبوظبي بينما حلت صنعاء وبغداد في ذيل القائمة.
والمدينة المعروفة للسائحين بماضيها الإمبراطوري وقصورها المذهبة وموسيقاها الكلاسيكية، يسكنها 1.9 مليون نسمة وتحمل لقب "فيينا الحمراء" لأنها خضعت لحكم اليسار السياسي لفترة طويلة.
كما تشتهر أيضاً بتقديم الخدمات العامة بأسعار زهيدة وتوفير المساكن الاجتماعية.
وتقتسم المدينة بعض الخصائص مع مدينة زيوريخ السويسرية التي حلت في المركز الثاني مثل المساحة المتوسطة والأمان وانتشار المساحات الخضراء لكن زيوريخ تختلف عنها في أنها أغلى وتعد مركزاً مالياً مهماً.
واقتسمت مدن أوكلاند وميونيخ وفانكفور المركز الثالث.
ولم تتغير المراكز الخمس الأولى في قائمة مؤسسة "ميرسر" لجودة مستوى المعيشة في عام 2019، عن العام الماضي لكن فانكوفر صعدت من المركز الخامس إلى الثالث.
كما ظلت أسوأ عشر مدن في القائمة التي تضم 231 مدينة دون تغيير، إذ حلت بغداد في المركز الأخير تلتها بانجي في جمهورية أفريقيا الوسطى فالعاصمة اليمنية صنعاء.
وقدمت "ميرسر" هذا العام قائمة منفصلة عن السلامة الشخصية والتي تركز على استقرار المدن ومستويات الجريمة وتطبيق القانون والقيود على الحرية الشخصية والعلاقات مع البلدان الأخرى وحرية الصحافة.
وسيطرت مدن أوروبا الغربية على التصنيف العالمي في هذه القائمة، مع اختيار لوكسمبورج كأكثر المدن أماناً في العالم، تليها هلسنكي ومدن بازل وبرن وزيوريخ السويسرية في المرتبة الثانية.