قال باحثون أن المكون "النجم" في مجال الترطيب والحفاظ على شباب البشرة، هو الحمض الهيالوريني الذي تتميّز جزيئاته بقدرتها على احتباس الماء في الأنسجة فضلاً عن إضفاء الإشراق والاكتناز على البشرة.
والحمض هو جزيئة تتواجد بشكل طبيعي في البشرة، ولكن إنتاجها ينخفض نتيجة عوامل متعددة منها تعب البشرة، التقدّم بالعمر، والتعرض للاعتداءات الخارجيّة. ولذلك تُصبح البشرة بحاجة لتعويض هذا النقص في الحمض الهيالوريني عبر الكريمات، الأمصال، أو الحقن التي تؤمّن الحاجة منه.
وفي الماضي كان مصدره حيوانياً، بحيث يتم الحصول على الحمض الهيالوريني من خلال طحن عرف الديك، أما اليوم فأصبح مصدره نباتياً ويتم الحصول عليه من الحبوب مثل القمح، إذ تقوم البكتيريا بإنتاج هذا الحمض لدى عمليّة تخمير القمح ويتمّ استخراجه وإخضاعه للمعالجة والتنقية قبل استعماله في المستحضرات التجميليّة.
وتعرف جزيئات الحمض الهيالوريني بمفعولها المماثل لمفعول الإسفنجة نظراً لقدرتها الكبيرة على امتصاص السوائل. إذ تستطيع كل جزيئة منه أن تمتصّ الماء أكثر بألف مرة من حجمها. وهذا ما يكسبه قدرته المرطبة لمختلف الأنسجة (البشرة، العينين، والأغشية...).
يساهم الحمض الهيالوريني في حفظ الماء على سطح البشرة مما يحميها من الجفاف، أما في عمق الجلد فهو يكوّن محلولاً لزجاً يعمل على تعبئة المساحة الفارغة بين ألياف الكولاجين. وهو بذلك يؤثّر على شكل البشرة، ومتانتها، وتركيبتها كونه يرطّب، يعيد اللكتناز، يزيد النعومة، ويحافظ على المتانة. كما أنه يشكّل على سطح البشرة غشاءً مطّاطياً يساهم في تحسين الوظيفة الطبيعيّة الحامية للبشرة.
إن الاسم العلمي للحمض الهيالوريني هوSodium Hyaluronate، ولكن غالباً ما يتمّ الإشارة إلى وجوده بشكل واضح على أغلفة عبوات المستحضرات التجميليّة.
والحمض هو جزيئة تتواجد بشكل طبيعي في البشرة، ولكن إنتاجها ينخفض نتيجة عوامل متعددة منها تعب البشرة، التقدّم بالعمر، والتعرض للاعتداءات الخارجيّة. ولذلك تُصبح البشرة بحاجة لتعويض هذا النقص في الحمض الهيالوريني عبر الكريمات، الأمصال، أو الحقن التي تؤمّن الحاجة منه.
وفي الماضي كان مصدره حيوانياً، بحيث يتم الحصول على الحمض الهيالوريني من خلال طحن عرف الديك، أما اليوم فأصبح مصدره نباتياً ويتم الحصول عليه من الحبوب مثل القمح، إذ تقوم البكتيريا بإنتاج هذا الحمض لدى عمليّة تخمير القمح ويتمّ استخراجه وإخضاعه للمعالجة والتنقية قبل استعماله في المستحضرات التجميليّة.
وتعرف جزيئات الحمض الهيالوريني بمفعولها المماثل لمفعول الإسفنجة نظراً لقدرتها الكبيرة على امتصاص السوائل. إذ تستطيع كل جزيئة منه أن تمتصّ الماء أكثر بألف مرة من حجمها. وهذا ما يكسبه قدرته المرطبة لمختلف الأنسجة (البشرة، العينين، والأغشية...).
يساهم الحمض الهيالوريني في حفظ الماء على سطح البشرة مما يحميها من الجفاف، أما في عمق الجلد فهو يكوّن محلولاً لزجاً يعمل على تعبئة المساحة الفارغة بين ألياف الكولاجين. وهو بذلك يؤثّر على شكل البشرة، ومتانتها، وتركيبتها كونه يرطّب، يعيد اللكتناز، يزيد النعومة، ويحافظ على المتانة. كما أنه يشكّل على سطح البشرة غشاءً مطّاطياً يساهم في تحسين الوظيفة الطبيعيّة الحامية للبشرة.
إن الاسم العلمي للحمض الهيالوريني هوSodium Hyaluronate، ولكن غالباً ما يتمّ الإشارة إلى وجوده بشكل واضح على أغلفة عبوات المستحضرات التجميليّة.