ارتفع النشاط السياحي في المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة بشكل لافت، على الصعيدين الداخلي والخارجي، بفضل الجهود الحكومية المبذولة في هذا الإطار.
وفي السعودية، مئات المواقع السياحية الموزعة في معظم المناطق، والتي هيأتها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وظهر مؤخرا في وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة في "سناب شات"، صور بثها نشطاء لموقع "حافة العالم"، الذي يعد من أجمل الإطلالات في منطقة الشرق الأوسط.
والموقع الذي يعرف أيضا بـ"المطل" كما يطلق عليه السكان المحليون، يعد من أجمل معالم السياحة في السعودية الذي يقصده عشاق المغامرة والتصوير والوجهات الاستثناية.
ويتوجه أفواج المغامرين لهذه الوجهة التي تعد من أجمل معالم السياحة في فصل الخريف والشتاء للاستمتاع بالوقوف على حافة العالم، والتقاط الصور والمناظر الخلابة لغروب الشمس.
المعلم الذي يبعد عن العاصمة السعودية الرياض نحو 90 كم، كان قبل 50 مليون سنة عبارة عن قاع لبحر كبير يغمر شبه الجزيرة العربية حتى بلاد الشام.
ويمثل الموقع نهاية سلسلة جبال "طويق" التي تمتد على مسافة 700 كم بدءا من الأردن وانتهاء بالسعودية، ويتألف من منحدر صخري سحيق يطل على واد واسع يمتد إلى ما لا نهاية في منظر مهيب ومنه أخذ تسميته.
وأخذ الموقع تسميته، للشعور الذي يجده زواره، حين وقوفهم على المطل واستنشاق الهواء العليل، على المرتفع الذي يشعر الزائر فيه بأنه يقف على حافة الكرة الأرضية.
وفي السعودية، مئات المواقع السياحية الموزعة في معظم المناطق، والتي هيأتها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وظهر مؤخرا في وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة في "سناب شات"، صور بثها نشطاء لموقع "حافة العالم"، الذي يعد من أجمل الإطلالات في منطقة الشرق الأوسط.
والموقع الذي يعرف أيضا بـ"المطل" كما يطلق عليه السكان المحليون، يعد من أجمل معالم السياحة في السعودية الذي يقصده عشاق المغامرة والتصوير والوجهات الاستثناية.
ويتوجه أفواج المغامرين لهذه الوجهة التي تعد من أجمل معالم السياحة في فصل الخريف والشتاء للاستمتاع بالوقوف على حافة العالم، والتقاط الصور والمناظر الخلابة لغروب الشمس.
المعلم الذي يبعد عن العاصمة السعودية الرياض نحو 90 كم، كان قبل 50 مليون سنة عبارة عن قاع لبحر كبير يغمر شبه الجزيرة العربية حتى بلاد الشام.
ويمثل الموقع نهاية سلسلة جبال "طويق" التي تمتد على مسافة 700 كم بدءا من الأردن وانتهاء بالسعودية، ويتألف من منحدر صخري سحيق يطل على واد واسع يمتد إلى ما لا نهاية في منظر مهيب ومنه أخذ تسميته.
وأخذ الموقع تسميته، للشعور الذي يجده زواره، حين وقوفهم على المطل واستنشاق الهواء العليل، على المرتفع الذي يشعر الزائر فيه بأنه يقف على حافة الكرة الأرضية.
