يلتقي مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خَليفَة للثقافة والبحوث الاثنين، بالروائية الجزائرية فضيلة الفاروق، في أمسية تسرد فيها " أدب المرأة بين السيرة الذاتية والقضية النسائية"، تستحضر من خلالها، كيفية تدوين فن الذات بمفهوم حديث وبناء المفهوم الجمالي للرواية، وستطرح إشكالية المسائل المجتمعية والقضايا الشائكة في الرواية. كما ستحمل معها تجربتها الروائية التي ستحكي عنها.
يأتي ذلك، خلال الموسم الثقافي "كل مكان لا يؤنث لا يعول عليه"، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة، يوم الاثنين 15 أبريل 2019، عند الساعة الثامنة مساءً، في مقر المركز.
يذكر أن فضيلة الفاروق من مواليد 1967، إعلامية وكاتبة، درست في الجزائر، وعملت في الإذاعة والصحافة، وتعد اليوم من بين الروائيات العربيات المتميزات جداً، كونها تناقش قضايا هامة في المجتمع العربي، ولها آراء جداً مختلفة، لها العديد من الإصدارات والدراسات والبحوث، وترجمت رواياتها إلى اللغة الفرنسية والإسبانية وبعض مقاطعها ترجمت إلى الإيطالية.
ولها زاوية أسبوعية في جريدة الرياض السعودية، كما تعد وتقدم برنامجاً ثقافياً أسبوعياً عن الكتب والكتّاب في تلفزيون العربي. عملت ومازالت في الصحافة المكتوبة والإذاعة والتلفزيون.
يأتي ذلك، خلال الموسم الثقافي "كل مكان لا يؤنث لا يعول عليه"، تزامناً مع فعاليات ربيع الثقافة، يوم الاثنين 15 أبريل 2019، عند الساعة الثامنة مساءً، في مقر المركز.
يذكر أن فضيلة الفاروق من مواليد 1967، إعلامية وكاتبة، درست في الجزائر، وعملت في الإذاعة والصحافة، وتعد اليوم من بين الروائيات العربيات المتميزات جداً، كونها تناقش قضايا هامة في المجتمع العربي، ولها آراء جداً مختلفة، لها العديد من الإصدارات والدراسات والبحوث، وترجمت رواياتها إلى اللغة الفرنسية والإسبانية وبعض مقاطعها ترجمت إلى الإيطالية.
ولها زاوية أسبوعية في جريدة الرياض السعودية، كما تعد وتقدم برنامجاً ثقافياً أسبوعياً عن الكتب والكتّاب في تلفزيون العربي. عملت ومازالت في الصحافة المكتوبة والإذاعة والتلفزيون.